الصفحه ٣٢ : بين أرباب الطريقة بالأرض المقدّسة ، وهي في الحقيقة على تقوى الله
مؤسّسة ... أعني البلدة المشهورة ب
الصفحه ١٠٠ :
ذنب كان منهما ،
فأكبّ يعقوب على حزنه ، وانطلق يوسف في رقّه ، وكان (١) ذلك بعين الله سبحانه يسمع
الصفحه ١٠٩ : عليهالسلام
في ترك عادته الجميلة في الصبر والتوكّل على الله سبحانه في كلّ اُموره.
وإنّما كان يكون قبيحاً لو
الصفحه ٢٠٨ :
مـاذا أقـول بـمن حطّت له قدم
في موضع وضع الرحمن يمناه (١)
فيا من يتصدّى سواه
الصفحه ٤٥٦ : فَاتّبِعُوهُ
وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُم ) (٢)
، وجعل له الرئاسة العامّة في خلقه ، وقرن طاعته
الصفحه ٥١٠ : المؤمنين علهي السام سمع ناطق يقول : أحسن الله لكم
العزاء في سيّدكم وحجّة الله على خلقه.
التهذيب (١) في
الصفحه ٥٥٣ :
وفي خبر أنّ الخطيب كان ملكاً يقال له
راحيل (١) ، وقد جاء
في بعض الكتب أنّه خطب راحيل في البيت
الصفحه ٥٩١ :
المنهوبة بلغتها ،
المشهور في الذكر ذكرها ، المخفيّ من دون القبور قبرها ، التي امتحن الله فيها
الصفحه ٤٣٩ : الأعور السلمي ، فخرج حوشب ذو الظليم وذو الكلاع في نفر فقالوا : أمهلونا
هذه الليلة :
فقالوا : لا نبيت
الصفحه ٤٤٢ : الخير دخلت الجنّة
قتلت في الله عدوّ السنّة (٢)
فقاتل حتى جرح فرجع القهقرى
الصفحه ٥١٨ :
فلا والله لا أنسـى عـليّاً
وحسن صلاته في الراكعينا
لقد علمت قريش حيث كانت
الصفحه ٩٠ : من أكراد فارس ، فخسف الله به الأرض فهو يتجلجل (٣) فيها إلى يوم القيامة ؛ وقيل : إنّما
قاله نمرود
الصفحه ٢٣٤ : ، أبشروا بروح وريحان (١) ، ومغفرة ورضوان ، وجنّات لكم فيها
نعيم مقيم ، خالوين فيها أبداً إنّ الله عنده أجر
الصفحه ٣٣٤ :
واتّصل جرمه بجرم
القمر.
ثم قال صلوات الله عليه : البارحه سعد
سبعون ألف عالم ، وولد في كلّ عالم
الصفحه ٣٦٠ : كثرة قتلاه بين يدي رسول الله صلىاللهعليهوآله وبعده ؛ كمرحب في خيبر ، وذي الخمار
والعنكبوت ، ما لا