الصفحه ٢٤٧ : فيه الناس
، أقبلت الفتن كقطع الليل المظلم ، يتبع
____________
وبعد دفـن رسول
الله كم ظهرت
الصفحه ٢٨١ : تعيّره قريش ، فعاهدته على
ذلك ، وأعطته ما معها ودنا إليها ، فعلقت بعليّ صلوات الله عليه في تلك الليلة
الصفحه ٣٩٦ : المذكور ، لكن لما صبّت الصبابة شآبيبها على قلبي ، وأضرمت الكآبة
لهيبها في لبّي ، وذلك لما ألقى الله على
الصفحه ٤٠٤ :
المؤمنين عليهالسلام.
فقال طلحة لأصحابه في السرّ : والله لئن
قدم عليّ القبصرة لنؤخذنّ بأعناقنا
الصفحه ٤٧٧ : قد حكم في دين الله ، وكلّ من حكم في دين فقد كفر ، لقوله
سبحانه : ( وَمَن لَم يَحكُم بِمَا أنزَلَ
الصفحه ٨٨ :
وقال أمير المؤمنين عليهالسلام : ولو أراد الله سبحانه بأنبيائه حيثُ
بعثهم أن يفتح لهم كنوزَ
الصفحه ٣٠٨ : : كان علي عليهالسلام إذا قال شيئاً لم نشكّ فيه ، وذلك انّا
سمعنا رسول الله صلىاللهعليهوآله
يقول
الصفحه ٣٨٤ : في الدنيا وفاضلان في الآخرة ، وأبوهما أفضل منهما ، هما
نائمان في حظيرة بني النجّار ، وقد وكّل الله
الصفحه ٣٩٧ : الله خيراً. (٣)
عبد الله بن السائب وكثير بن الصلت ،
قالا : جمع زياد بن أبيه أشراف الكوفة في مسجد
الصفحه ٤٧٦ : ، وأساس القاسطين ، الذي
لعنه رسول الله صلىاللهعليهوآله
ولعن أباه وابنه في قوله : اللّهمّ العن الراكب
الصفحه ٥٨٧ : : عليه.
٢ ـ كذا في المناقب
، وفي الأصل : روى عبد الله بن حمّويه.
٣ ـ فضائل أحمد : ٢
/ ٦٢٩ ح ١٠٧٤ وص
الصفحه ١٩٨ : : ( اُذِنَ لِلَّذِينَ
يُقَاتِلُونَ بأَنَّهُم ظُلِمُوا )
(٥) الآية ،
وقلّد في عنق رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٥٩ :
وتوجّهه إلى معبوده
، وإخلاصه بطاعة ربّه في سرّه وعلانيته ، وجهاده في سبيل خالقه ، وشدّة بأسه
الصفحه ٣٧٦ :
يؤاخي بينهم وبينك
ففعل ، وسألته أن يجعلك وصيّي ففعل.
فقال رجل : والله لصاعٍ من تمر في شنّ
الصفحه ٥٨٤ :
فصل
في وفاتها (١)
عليهاالسلام
عن جابر بن عبد الله ، قال : قال رسول
الله صلىاللهعليهوآله