الصفحه ١٧٣ : ستين مسكينا فقال : اذهب وتصدق بهذا فقال : والذي بعثك بالحق ما بين لابتيها أحوج إليه مني ومن عيالي
الصفحه ٢١٠ : حق امرئ مسلم على حبس ماله (٤).
٢٤
ـ سن : البزنطي ، مثله (٥).
٢٥
ـ ثو : ابن الوليد ، عن الصفار
الصفحه ٢١٨ : يسأله
عن الرجل ممن يقول بالحق ويرى المتعة ويقول بالرجعة إلا أن له أهلا موافقة له في جميع اموره وقد
الصفحه ٢٢١ : امرئ مسلم أو على حقه ظلما فهو يمين غموس توجب النار ولا كفارة عليه في الدنيا ، واعلم أنه لا يمين في
الصفحه ٢٣١ : يستثن فيه كيف ظن أنه يتم ، ثم دعا بالدواة فقال : ألحق فيه في كل اسم إنشاء الله (٤).
٧٦
ـ ين : القاسم
الصفحه ٢٣٦ : عليها السلطان وليس عليها في الحق شئ فان شاءت أن تهدي هديا فعلت (٨).
١١٢
ـ ين : عن الوليد بن هشام
الصفحه ٢٤٥ : النار فهو أن يحلف الرجل على مال امرئ مسلم أو على حقه ظلما ، فهذه يمين غموس توجب النار ، ولا كفارة عليه
الصفحه ٢٥٦ : الاضافة فيكون ليس لعرق ظالم حق ، فان كانت هذه الرواية صحيحة فقد خرج الكلام من حيز الاستعارة ودخل في باب
الصفحه ٢٦٨ : فلم يحلف فلا حق له ، إلا في الحدود فانه لا يمين فيها وفي الدم ، فان البينة على المدعى عليه واليمين على
الصفحه ٢٧٢ : ، والمضارعة من ضرع الرجل ضراعة إذا خضع وذل ، وقيل من المشابهة أي يتشبه بأئمة الحق وولاته وليس منهم والاول أظهر
الصفحه ٢٧٤ :
بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهوائهم عما جائك من الحق»
__________________
(١) تفسير العياشى
الصفحه ٢٨٣ : : وعظم اسم الله أن لا تذكره إلا على حق (٤).
٢٤
ـ اعلام الدين : عن النبى صلىاللهعليهوآله قال : من حلف
الصفحه ٢٨٨ : : فلا تأخذ منه إلا بمقدار حقك ، وقل : اللهم إني أخذته مكان حقي ولا تأخذ أكثر مما حبسه عليك ، وإن استحلفك
الصفحه ٢٩٤ : صلىاللهعليهوآله :
من اقتطع مال مؤمن غصبا بغير حقه لم يزل الله عزوجل معرضا عنه ماقتا لاعماله التي يعملها من البر
الصفحه ٢٩٥ : قال
: قال أمير المؤمنين عليهالسلام :
أعظم الخطايا اقتطاع مال امرئ مسلم بغير حق (١).
أقول
: قد مضى