الصفحه ٣٧٠ : مسجد الإمام ، أو
تأخّره عنه بالعقب؟ قولان ، الأوّل أولى.
ويشترط في صحّة
القدوة أيضاً عدم بُعد المأموم
الصفحه ٣٧٢ : وجوب المتابعة ؛ لعدم وجوب الإسماع ، ولو لا الشهرة لكان
القول بالوجوب هنا قويّاً ، ولا ينافيه عدم وجوب
الصفحه ٤٠٢ : .
(٢) الكافي ٣ : ٢٧٩
/ ٣.
(٣) جواب أداة الشرط
( إذا ) في قوله : ( فإذا عرفت أن كتابة الاسم الأعظم على النهار
الصفحه ٤٠٨ : مجمل أيضاً وإن كان أقلّ إجمالاً من إطلاق القول
بأنها النجوم الطالعة وقت الغروب ، فلا يحمل كلام الشارع
الصفحه ٤١٢ : نهار موجود.
الثالث
والعشرون : قوله تعالى : ( وَجَعَلْنَا
اللَّيْلَ وَالنَّهارَ آيَتَيْنِ فَمَحَوْنا
الصفحه ٤١٥ : نهار ولا نور بعد غياب شمس الرسالة ، لا نهار قبل طلوع شمس
الآفاق.
السابع
والعشرون : قوله تعالى : ( لَا
الصفحه ٤١٧ : شمسه وانبساط نورها.
الثلاثون
: قوله تعالى : ( إِنَّ فِي خَلْقِ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
وَاخْتِلافِ
الصفحه ٤٢٧ : رحمهالله تعالى قسّم المنازل على الفصول بحسب الرصد القديم مع
القول بعدم حركة المكوكب ، والحقّ أنه يتحرّك
الصفحه ٤٣١ : ثامن عشر كانون الأوّل ، وتتوسّط الصّرفَة ، وتغرب الهقعة ،
__________________
(١) قوله في ص ٤٢٨
الصفحه ٤٣٥ :
والشمس قد
تنزل برج الدلوِ
في [ قول (٣) ] كلّ حاضر
وبدوي
من شهر كانون
الأخير
الصفحه ٤٣٧ :
أقول
: معنى قوله : (
ابسطها درجاً ) أنك تأخذ لكلّ ساعة خمس عشرة درجة ، فإنها حصّة الساعة من قسمة
الصفحه ٤٤٦ : ، مضافاً
إلى قوله رحمهالله في المعارضة : ( أنه يلزمهم أن يكون نصف النهار قبل
الزوال ، وهو باطل ) تسقط
الصفحه ٤٥٣ : الشارح
الإمام : المشار إليه : ( قوله : ( يعرف انتصاف الليل ) إلى آخره : أقول : من
أمكنه معرفة نقطة الجنوب
الصفحه ٤٦٢ : ، فظاهره كغيره أنه ما قابل المنصّف بالزوال ، بل
صريحهم ذلك لعدم تعقّل القول بزيادة أحد النصفين من النهار
الصفحه ٤٦٤ :
ثمّ أخذ الشيخ
بهاء الدين : في شرح كلامه وتحقيقه ، إلى أن قال : ( وقوله : ( لكن ضوء الهواء
ضعيف