الصفحه ١١٩ : التي ذكرها الله في كتابه ( وَإِذا وَقَعَ
الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ أَخْرَجْنا لَهُمْ دَابَّةً مِنَ الْأَرْضِ
الصفحه ١٢١ : ،
مثل قصّة عزير : وغيره. وصحّ عن النبيّ صلىاللهعليهوآله : قوله
سيكون في
أُمّتي كلّ ما كان في بني
الصفحه ١٢٣ :
: وذلك إنما
يكون في الرجعة (٣).
وقال في قوله
تعالى : ( وَإِنّا عَلى أَنْ
نُرِيَكَ ما نَعِدُهُمْ
الصفحه ١٢٥ : جعفر عليهالسلام : أنه تلا قوله تعالى
__________________
(١) الخرائج
والجرائح ٣ : ١١٦٦ / ٦٤
الصفحه ١٢٦ : : سمعت أبا جعفر عليهالسلام : يقول في قوله تعالى : ( أُذِنَ لِلَّذِينَ
يُقاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا
الصفحه ١٢٧ : (٤) : بإسنادهما عن أبي عبد الله عليهالسلام : أنه قال في قوله تعالى : ( ثُمَّ رَدَدْنا لَكُمُ الْكَرَّةَ
الصفحه ١٢٨ : ، وخسف وقذف بخراسان ، وطلوع كوكب (١٣)
__________________
(١) مشارق أنوار
اليقين : ١٦٢ ـ ١٦٣. (٢) قوله
الصفحه ١٢٩ : : مسرعاً وقال قل إن شاء الله (٢).
ومنه : ما رواه من قول أمير المؤمنين عليهالسلام : في الخطبة [ التطنجيّة
الصفحه ١٣٠ : قول أمير المؤمنين : سلام الله
عليه في خطبة له أنا الذي اقتل مرّتين وأُحيا مرَّتين ، وأظهر كيف شئت
الصفحه ١٣٥ : .. ».
(٥) قوله : ( يعني
في الرجعة ) ليس في المصدر.
(٦) مختصر بصائر
الدرجات : ٢١.
(٧) مختصر بصائر
الدرجات : ٢١
الصفحه ١٣٦ :
عن قول الله عزوجل ( أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيارِهِمْ وَهُمْ أُلُوفٌ حَذَرَ
الصفحه ١٤٩ : عليهالسلام : في قوله تعالى : ( إِنْ نَشَأْ
نُنَزِّلْ عَلَيْهِمْ مِنَ السَّماءِ آيَةً فَظَلَّتْ أَعْناقُهُمْ
الصفحه ١٥٠ : : في قول الله تعالى ( أَمَتَّنَا
اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ ) (٢) قال هو خاصٌّ بأقوام في
الصفحه ١٥١ : مِائَةَ عامٍ ثُمَّ بَعَثَهُ قالَ كَمْ لَبِثْتَ
قالَ لَبِثْتُ يَوْماً أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ ) الآية ، إلى قوله
الصفحه ١٥٢ : والدلالة على صحّة كونها إن شاء الله تعالى.
والقول بالتناسخ باطل ، ومن دان بالتناسخ فهو كافر ؛ لأن التناسخ