الصفحه ١٧٨ : ء وهؤلاء ثم تلا قوله تعالى ـ : ( قُلْ كُلٌّ يَعْمَلُ عَلى شاكِلَتِهِ ) (٢) (٣).
والوجه أن تلك
النيّات
الصفحه ٢٥٨ : .
ويفارق النفاس
الحيض في الأقلّ إجماعاً (١) وفي الأكثر على قولٍ (٢) ، وفي الدلالة
على البلوغ ، فإن الحمل
الصفحه ٢٩١ : التعميم أولى. وعلى
القولين يستثنى ما لا تحلّه الحياة منها ، ولا تجوز الصلاة في جلد غير مأكول اللحم
مطلقاً
الصفحه ٣٨٩ : اتّفاقهم على أن آخره غروب
الشمس وإن اختلفوا فيما يتحقّق به الغروب على قولين :
أحدهما وهو المشهور عندهم
الصفحه ٣٩٧ : عليهالسلام : في قوله الصائم بالخيار إلى زوال الشمس قال إن ذلك في
الفريضة ، فأمّا في النافلة فله أن يفطر أيّ
الصفحه ٤١٤ : سطح الأرض فالليل موجود.
الخامس
والعشرون : ظاهر قوله تعالى : ( وَهُوَ الَّذِي
جَعَلَ اللَّيْلَ
الصفحه ٤٣٤ :
وعندها كان
ابتداء العالم
سمعته من قول
شيخ عالم
في شهر آذار
اعتدال الوقت
الصفحه ٤٥٢ :
وقال شارحه
الإمام المقدّم محمّد الكاشانيّ : ( قوله : ( وبميل الشمس ) إلى آخره ، لا تأمّل
في أنه لو
الصفحه ٤٥٩ : عن حقيقتيهما ؛ لوضوح فساد القول بذلك ، وشدّة شذوذ القول
به في الملّة الإسلاميّة وإن عزاه الداماد
الصفحه ٤٦٥ : ولم يذكرا ما ينافيه.
وقال المحقّق
الثاني : بعد قول العلّامة : في ( الإرشاد ) : ( ويُعلم الزوال أيضاً
الصفحه ٤٧١ : : نصف النهار ) (٤).
وفي ( الصحاح )
: ( القائلة : الظهيرة ) (٥).
وقال الواحدي :
في تفسير قوله تعالى
الصفحه ٤٧٢ :
بل هو بداية النصف الثاني ).
وصرّح
البيضاويّ : في تفسير قوله تعالى : ( وَحِينَ تُظْهِرُونَ
الصفحه ٤٧٦ : ) (٢).
ونحوه قال
الفارابيّ : خال الجوهريّ : في ( ديوان الأدب ).
وفي تفسير (
الجوامع ) في تفسير قوله تعالى
الصفحه ٤٨٢ : .
وأنت بعد
الإحاطة بما ذكرناه لا ينبغي (٢) لك الشكّ في سقوط قول من قال : ( إنه لا يفهم في عرف
الشرع ، ولا
الصفحه ٤٩٣ : الأحكام ٣
: ٢٣٣ / ٦٠٧.
(٢) المعتبر ٢ : ١٥
، بحار الأنوار ٨٠ : ١٢٢ / ٥٨.
(٣) قوله : ( فعلها
في النصف