الصفحه ٥١١ : على معارضته ومقاومته.
وما أجاب به
الشيخ علي المقابي : عن قوله صلىاللهعليهوآله صلّوا كما رأيتموني
الصفحه ٥١٨ : ، فظهر بطلان قوله بأن يقين البراءة إنما يحصل بالجهر به
؛ لأنه ربّما كان المراد الندب ، فاعتقاد أنه واجب
الصفحه ٨٥ : : عن أبي عبد الله عليهالسلام : قال : قلت له : قول الله عزوجل ( إِنّا لَنَنْصُرُ
رُسُلَنا وَالَّذِينَ
الصفحه ٨٦ : (٤).
ومنه بسنده عن أبي بصير : عن أحدهما عليهماالسلام في قول الله عزوجل ( وَمَنْ كانَ فِي
هذِهِ أَعْمى
الصفحه ٨٩ : عليهالسلام : في قول الله عزوجل ( يَوْمَ هُمْ عَلَى
النّارِ يُفْتَنُونَ ) (٢) قال عليهالسلام يكرّون في الكرّة
الصفحه ٩٢ : نُغادِرْ مِنْهُمْ أَحَداً ) (٨). وقوله ( وَحَرامٌ عَلى
قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها أَنَّهُمْ لا يَرْجِعُونَ
الصفحه ٩٤ : عن أبي بصير : عن أحدهما عليهماالسلام في قول الله عزوجل ( وَمَنْ كانَ فِي
هذِهِ أَعْمى فَهُوَ فِي
الصفحه ١٠٧ : قول جدِّنا رسول الله صلىاللهعليهوآله ، ونحن سائر الأئمّة نقول ( وَلَنُذِيقَنَّهُمْ مِنَ
الْعَذابِ
الصفحه ١٠٨ : أصنام ولا أوثان ولا اللات والعزّى ، ولا عبدت الشمس ولا القمر
ولا النجوم ولا الحجارة ، وإنما قوله
الصفحه ١١٤ : نبيّاً من لدن آدم ... فهلمَّ جرّاً إلّا
ويرجع إلى الدنيا وينصر أمير المؤمنين عليهالسلام ، وهو قوله تعالى
الصفحه ١٢٢ : الْمَوْتِ فَقالَ
لَهُمُ اللهُ مُوتُوا ثُمَّ أَحْياهُمْ ) (٣) ، وقوله عزوجل في عزير : حيث أخبر الله عزوجل
الصفحه ١٣٤ : بسنده عن أبي بصير : عن أحدهما عليهماالسلام في قول الله عزوجل ( وَمَنْ كانَ فِي هذِهِ
أَعْمى فَهُوَ فِي
الصفحه ١٣٧ : أبي
عبد الله عليهالسلام : في قول الله عزوجل ( وَيَوْمَ نَحْشُرُ
مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ فَوْجاً
الصفحه ١٥٣ : ، ومختصر القول في بيانها على ما كنت أفهم من الروايات
: أن أوّل قائم منهم عليهمالسلام بالحقّ هو القائم
الصفحه ١٥٤ : رجلاً في الفرات ، فعند ذلك يأتي تأويل قوله تعالى :
( هَلْ يَنْظُرُونَ
إِلّا أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللهُ فِي