الصفحه ٥١٢ :
وتخيّر المنفرد بين الجهر والإخفات ، ووجب الإخفات على المأموم.
واستدلّ على
وجوب الإخفات على مَن
الصفحه ٨٨ : عليهالسلام. فقلت : وإنها لكرّات؟ قال نعم ، إنها لكرّات وكرّات ،
ما من إمام في دين إلّا ويكرُّ معه البرُّ
الصفحه ٩٠ :
اللهُ
مِيثاقَ النَّبِيِّينَ لَما آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جاءَكُمْ رَسُولٌ
الصفحه ١٠٠ : فيه. ومنها يظهر عدل الله ،
وفيها يكون قائمه والقوّام من بعده ، وهي منازل النبيِّين والأوصياء الصالحين
الصفحه ١٠٤ : ، ولا الملائكة تأتيه بالأمر والنهي والزجر من عند الله ،
وما عليٌّ : إلّا كأحد المسلمين فاختاري إن شئت
الصفحه ١٢١ :
تعالى سيعيد عند قيام المهديّ عليهالسلام : قوماً ممّن تقدّم موتهم من أوليائه وشيعته ؛ ليفوزوا
الصفحه ١٣٨ :
ومنه بسنده عن قصير بن أبي شيبة : قال سمعت أبا عبد الله عليهالسلام : يقول وتلا هذه الآية ( وَإِذْ
الصفحه ١٥٤ :
إبليس : وشيعته في بابل عند الحلّة من الجانب الغربي ، ويرجع المسلمون
القهقرى حتّى يقع منهم ثلاثون
الصفحه ١٧٤ : وتطوّرها ، فهي متكوّنة متصوّرة بصورة
أعمالها وعقائدها ، كما دلّت عليه الأخبار المستفيضة من ظهور مَن خالف
الصفحه ١٨٦ : الخارج كالاعتقادات
وخبائث النفس ، مثل الحسد وغيره ، فليس من صور محلّ الخلاف ، فلا حجّة فيه على ما
نحن فيه
الصفحه ٢١٥ :
وماء
الوضوء مطلقاً
والأغسالِ المسنونة طاهر مطهّر نصّاً (١) وإجماعاً.
وما يرفع الحدث
الأكبر ومنه
الصفحه ٢٤٢ :
البول وقبل الاستبراء منه فحكم البول ، وإلّا فطاهر غير ناقض.
وصورة
الاستبراء من البول أن تمسح من
الصفحه ٢٦٤ :
غيره من مؤن التجهيز.
وكفن المماليك
على أربابهم إجماعاً (١) ، وكفن الزوجة الواجب وباقي مؤن
الصفحه ٣١٨ :
بأكثر من عرض لَبِنَةٍ ، وقدّر بعرض أربعة أصابع مضمومة من مستوي الخلقة كالعكس
على الأحوط الأولى ، ما لم
الصفحه ٣٥٣ :
وما زيد حينئذٍ من قراءة أو تشهّد سهواً لم يضر.
تنبيه
الجاهل معذور
لو أخلّ بالجهر والإخفات فجهر