الصفحه ١٧٩ :
وعلى هذا إجماع
أهل العدل والتوحيد ، والأخبار الدالّة عليه كثيرة مستفيضة وقد سلف بعضها ، ومنها
صحيح
الصفحه ١٨٣ :
مشيئة مطلقة من غير إرادة ، فهذه مرتبة معدّة لحصول النيّة وليست بنيّة ،
فلا نسلّم ترتّب الثواب
الصفحه ١٨٤ : الخبر المقصود وأمثاله ، ومراده رحمهالله : توطين النفس على فعل الطاعة وترك المعصية ، وهما من
أقسام
الصفحه ١٩٩ : يتيمَّم ويصلِّي معهم ، ويعيد (١).
ومثله ما نقله رحمهالله أيضاً من نوادر الراونديّ : بالإسناد المنتهى
الصفحه ٢٤١ : يعلم أنه منيّ مطلقاً للذكر والأنثى ، وكذا لو وجده
في ثوبه المختصّ به لكن من غير ما يرجّح خروجه
الصفحه ٢٩١ :
أخذِه من سوق يغلب على أهلها الإسلام ، أو من يد مسلم لا يستحلّ الميتة.
ولا يحكم بتذكية ما وجد
الصفحه ٣٤٠ : ، فيقضي القادر على القيام مثلاً ما فاته وهو عاجز عنه ، وبالعكس. ويجب
ترتيب الفوائت ، فلو فاته فرض من
الصفحه ٣٦٠ :
فسدت الصلاة ؛ لأنه إن هدم لم تسلم له الأُوليان ، وإن أتمّها لم يحصل يقين
البراءة وإن كان من صور
الصفحه ٣٧٤ : ، ولا يعيد ما صلّاهُ
قصراً قبل عدوله ، ولا يضمّ ما بقي من الذهاب إلى الرجوع مطلقاً ، وحكي عن الأكثر
الصفحه ٤٢٦ : الرباعيّ فصول السنة على اصطلاح
الفلكيّين من جعل الحمل والثور والجوزاء لفصل الربيع ، والسرطان والأسد
الصفحه ٤٣٨ :
فإن كانت أبعاد رأس العود من العلامات الثلاث متساوية ، فالعود قائم قياماً
صحيحاً وإلّا فمائل فأصلحه
الصفحه ٤٨٥ : وخروج الأزهار وبهجة الأنوار واعتدال
الهواء من المغربيّة ، والمغربية أشبه بزمن الخريف وذبول الأشجار
الصفحه ٤٨٨ : ، فخصّها بالذكر من بين ساعات الليل ، ولم
يفرد من ساعات النهار شيئاً ، فحكمه أن ساعات النهار اثنتا عشرة ساعة
الصفحه ٤٩٠ :
بوجه ، بل هو في الدلالة على أنها من الليل أظهر ؛ لأن ظلام الليل أنسب
بإبليس : وجنوده ، وسلطانه فيه
الصفحه ٥١١ :
فيه بوجه ، وهو من أوضح الأدلّة في المسألة. وعلى ما قرّرناه لا يبقى حديث
في المسألة يوهم خلافه يقوى