الصفحه ٤٠٩ :
الليل من موضع تطلع منه الشمس في يوم كان على مقدار ذلك الليل. فإذا فرضنا أن
الليل المفروض تسع ساعات
الصفحه ٤٢٥ : هي القلادة ، وهو نادر.
وأمّا سعد
الذابح ، فكوكبان معترضان من الشمال إلى الجنوب بينهما قدر باع
الصفحه ٤٤٢ :
وغيره من الاعتبار بمغيب القمر وطلوعه ، هو ما حكاه الشهيد : عن الجعفيّ (١) ، وإنما
كرّرنا نقله
الصفحه ٤٩٤ : نهاراً؟ قال عليهالسلام عليه كفّارتان (١) ، وما أشبهه.
وعلى كلّ حال
فليس شيء من هذا ولا كلّه يقاوم
الصفحه ١١ : عليهمالسلام في آخر الزمان من خلال استعراض الأدلّة على ذلك ،
وتناولها المصنّف من طريقين :
الأوّل : دليل
الصفحه ١٣ :
المقام الأوّل : في بيان وجوبه وندبيّته. واستعرض فيه الأقوال بالوجوب
والندب مناقشاً لكلٍّ منها
الصفحه ١٨ :
الصعوبة في العثور على هذا الجزء منها واستحصاله ، سيّما الموجود منها خارج
إيران. وقد بقيت رسائل
الصفحه ٤٩ : الناس كلّ خير ورشاد من أُمور الدنيا والآخرة ،
ويحذرونهم [ من (١) ] كلّ فساد ومهلك من أُمور الدنيا
الصفحه ٥٥ : الأخلاق ، والمنزّهين عن
النقائص البشريّة وجميع مذامّ الأخلاق والصفات ، وأنهم يجب أن يكونوا بشراً من بني
الصفحه ١١٥ :
محمَّداً صلىاللهعليهوآله ، وجاهدت بين يديه ، وقتلت عدوَّه ، ووفيت لله بما أخذ
عليَّ من الميثاق
الصفحه ١١٨ : صلىاللهعليهوآله : حقّهم ، وقوله ( مِنْهُمْ ) أي من آل محمّد : صلّى الله عليه وعليهم ( ما كانُوا يَحْذَرُونَ
الصفحه ١٣٤ :
قال جابر : قال
أبو عبد الله عليهالسلام .. (١) الخبر كما مرّ.
ومنه بسنده عن موسى الخيّاط
الصفحه ١٥٠ : ، طالما اوذيتم وذُللتم واضطُهدتم ، فهذا يوم
لا تسألونني حاجة من حوائج الدنيا والآخرة إلّا قضيتها لكم
الصفحه ١٥٨ : ، فلا بدّ أن يعبده أوّل العابدين وخلفاؤه بالوجهين ؛
فإنهم معلّمو الخلق العبادتين.
فمحال أن يكون
نوع من
الصفحه ١٧٣ : ،
وهي أعالي وجه النفس الكلّيّة التي بها تتوجّه إلى ممدّها من العقل إن كانت
مطمئنّة ، أو الجهل إن كانت