الصفحه ١٤٩ :
ومنه عنه أيضاً ، بسنده عن أبي بكر الحضرمي : عن أبي عبد
الله : وأبي جعفر عليهماالسلام : قال : قلت
الصفحه ١٦٠ : بالفعل من كلّ وجه في كلّ مقام من مقامات الوجود ،
وهذا لا يتم إلّا بالرجعة ، وإلّا لكان ناقصاً جزئيّاً لا
الصفحه ١٦٩ : له فاضل لكان ؛ إمّا أقوى منه
وأشدّ عدميّة وظلمة فيثبت له من معنى حقيقة أصله وعلّته ما هو أشد فعليّة
الصفحه ٤٤٧ :
وهي غير منطبقة إلّا على أن النهار من الطلوع إلى الغروب ، والليل من
الغروب إلى الطلوع ، فسقط
الصفحه ٤٨٩ :
حال السرمد ، فإنّها تشبه الدهر الذي هو صبح نهار السرمد بالنسبة إلى قوس
العود. والدهر من حيث هو
الصفحه ٥١٠ :
عصره زماننا جدّاً (١). وبهذا يعلم أنه باطل ؛ إذ لو كان حقّا للزم خلوّ الأرض
من قائل بالحقّ ، وهو
الصفحه ٥٢٤ : رحمهالله. وقد عرفت وجه دلالة تلك الأخبار على ما ادّعى من وجوب
الإخفات بالتسبيح والقراءة مطلقاً.
ولم نقف
الصفحه ٩٧ : تخلو الأرض من حجّة لله ، إمّا
ظاهر أو مستتر. وأجمعت الفرقة فتوًى ونصّاً (٢) على أن الإمام لا يلي أمره
الصفحه ١٣١ :
لصاحب العصا والمِيسَمِ والدابَّة التي تكلّم فيها الناس (١).
ومنها : قول سيّدنا الهادي : عليه
الصفحه ١٧٧ : إن الله تبارك وتعالى جعل أي منّ بفضل رحمته التي وسعت كلّ شيء ، وأنعم ،
ووهب لآدم : ؛ لأنه كتب على
الصفحه ٢٣٤ : ، فالأقوى الصحّة مطلقاً.
وغسل
الوجه ، وهو من قصاص
شعر الرأس من مستوي الخلقة إلى محادر الذقن طولاً ، وما
الصفحه ٢٣٥ : . وشعر اليدين كالمحلّ أيضاً.
ويتحقّق البدأة
بالأعلى بحسب العرف والظاهر عند المكلّف ، بأن يسدل الماء من
الصفحه ٢٤٩ :
ولو رأت خمسة
أسود وعشرة أصفر وخمسة أسود ، فكلّ من الأسودين حيض برأسه ، والعشرة طهر ،
والاحتياط
الصفحه ٢٦٠ : محلّ المفقود بعد غسله بالقراح بدله. ولو فقد الماء ولم
يتمكّن من استعماله حذراً على الغاسل أو على الميّت
الصفحه ٤٠٥ :
القطب الشماليُّ بين الكتفين نُظر ما على الرأس وبين العينين من المنازل ،
فيُعدُّ منها إلى منزله