الصفحه ١٩ :
وأما الرسائل
المتفرّقة فهي :
١ ـ رسالة ما
يكفي المكلّف من أدلّة الأُصول الخمسة ، وتقع في (٤١
الصفحه ١٢٤ :
من أصحابك لا يجدون ألم مسِّ الحديد ، وتلا ( قُلْنا يا نارُ
كُونِي بَرْداً وَسَلاماً عَلى
الصفحه ٣٧١ :
نوى القدوة بواحد من اثنين أو بهما بطلت صلاته ولو جمعا للشروط ، وكذا من
ائتمّ بحاضر على أن اسمه زيد
الصفحه ٤٣٤ :
الثالث والعشرين من الحمل ، وأيّار في الثاني والعشرين من الثور ، وحزيران
في الثاني والعشرين من
الصفحه ٤٤٣ :
وتفصيل ذلك على
سبيل الإيضاح أنه متى أردت معرفة كم مضى من النهار فلا يخلو إمّا أن يكون قبل
الزوال
الصفحه ٤٤٤ :
في المثال الأوّل والثاني ما بقي من النهار ، كما لا يخفى.
وهكذا ذكر
أرباب هذه الصناعة. وعندي فيه
الصفحه ٤٥١ :
فهو عدد ما مضى من ساعات يومك إن كنت قبل الزوال ، وما بقي إن كنت بعده ،
والكسور كسور من ساعة فيهما
الصفحه ٤٧٨ : على أن النهار من طلوع الفجر إلى غروب الشفق ، أو أن الطرف خارج ،
والنهار من طلوع الشمس إلى غروبها
الصفحه ٤٠٢ :
فإذا
عرفت أن كتابة
الاسم الأعظم على النهار ضياؤه وإبصاره ، وعلى الليل هو ظلامه واستتاره ، من حيث
الصفحه ٤٣٩ : واعلم كم فيه من أجزاء خطّ نصف النهار ، فما كان فاحفظه ؛ فإنه أقصر ظلّ
إذا كانت الشمس في أوّل برج الحوت
الصفحه ٥٣ :
ولا يحمّلها إلّا مَن جعله كذلك ، وأنه نائبه وخليفته ونوره ، والحكيم
بحكمة الله ، العالم بتعليم
الصفحه ٥٦ :
يجوز خلوّ زمانٍ من خليفة لله يقوم بحججه ، ويرشد الناس إلى ما يريده الله
منهم ممّا يوجب السعادة
الصفحه ٨٦ :
اشْتَرى
مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ
يُقاتِلُونَ فِي
الصفحه ١٠٩ :
أخذته من كتاب الحضينيّ : نفسه ؛ لأنه ليس عندي حال الكتابة غيبة الشيخ حسن بن
سليمان الحلّي ، وإنما عندي
الصفحه ١٣٦ :
القدرية. لا تنكر تلك القدرة ، لا تنكرها (١) الخبر.
ومنه بسنده عن الأصبغ : أن عبد الله بن أبي بكر