الصفحه ٥١ : فتحه برحمته لعباده ، وسبيله الذي لا يصل إليه غيره إلّا منه ،
لضعفهم عن أن ينالوا ما عند الله بأنفسهم من
الصفحه ٢٤٩ : الأشهر ، ولا تصحّ منها صلاة مطلقاً ، ولا
يرتفع حدثها ولو انقطع دمها ، إلّا أن تغتسل بعده ، ولا يصحّ
الصفحه ٣٥٤ :
اختلف ، توالى السببان أم لا ، بل لا خلاف ، ويجب ترتيبها وتقديم السجود للسابق من
الأسباب مطلقاً ، إلّا أن
الصفحه ٤٥ : .
وأيضاً الظلم
لا يفعله إلّا مَن إذا أراد شيئاً عجز عنه إلّا بطريق الظلم ؛ إذ من البيّن أن
القادر على تحصيل
الصفحه ١٩٩ : يتيمَّم في الحضر إلّا في عذر أو يكون
في زحام ، ولا يخلص منه ، وحضرت الصلاة فإنه يتيمَّم ويصلِّي (٢).
وقد
الصفحه ٢٣٩ : ، ومسّهم
نصّاً (١) وإجماعاً (٢) حتّى في الأخير ، إلّا من شاذّ منقطع (٣) كالقول بوجوب
غيرها. وكيفيّة جميع
الصفحه ٣٦٣ : الفراغ منها انقلب شكّه إلى ما يوجب الركعة ، بنى على الأوّل.
وكذا لو كان في أثناء الاحتياط. والأحوط
الصفحه ٧٦ : ، ولم يسجد أحد منهم لصنم أبداً. ولم تتّفق
الأُمّة على من هو كذلك إلّا عليهم ، بل كلّ من تراه في هذه
الصفحه ٣٣ : المكلّف من أدلّة الأُصول الخمسة بالدليل العقلي ، وإلّا فهي أكثر من أن
تُحصى إلّا لله وخاصّته [ الآخذين
الصفحه ٣٦٤ : فضاق الوقت إلّا عن العصر زاحم العصر إن بقي من الوقت ما يسع منه
واجبات ركعة ، وإلّا صلّيت العصر. وفي
الصفحه ٤٨٥ : ، وتعطّل جلّ الأُمور ؛ فلذا لم
يرد فيها أنها من النهار ، ولا قال به أحد من أهل الإسلام إلّا شذّاذ من براهمة
الصفحه ١٤١ : ) (٦). قال ما بعث الله نبيّاً من آدم عليهالسلام : إلّا ويرجع إلى الدنيا فينصر أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ١٢٥ :
كرامة ربّك فأقم (١).
ومنه
(٢) أيضاً عن الرضا عليهالسلام : أنه قال ينادون في رجب ثلاثة أصوات من
الصفحه ٢٧٧ : . ولا يجزي التيمّم
بالثلج وإن حصل منه أقلّ الغسل ، وإلّا فلا ، ولا يكفي المسح به.
وإن فقدت الأرض
أو
الصفحه ٣٥٢ : ، وإن كان سهواً لم تبطل ، لكن ألّا يعيد ما أتى به من ذكر وغيره قبل ،
فإن أعاده بعده سهواً أيضاً لم تبطل