الصفحه ٤٢ :
كون ما فرض اثنين واحداً من كلّ وجه ، وهو بخلاف المفروض.
وإمّا في الخلق
، وهذا يقتضي أيضاً
الصفحه ٧٤ : ؛ لأن الذي تكون أفعاله بنوع من الجبر وسلب الاختيار
لا يعدّ مطيعاً ولا عاصياً كالقَدُوم (١) في يد النجّار
الصفحه ١٣٩ :
قد أدركوا ثأرهم وشفوا نفوسهم (١) الخبر.
ومنه بسنده عن الحسين بن راشد : قال : قال أبي لأبي عبد
الصفحه ٣١٠ : ) و
( الانشراح ) سورة واحدة في الفرض ، فلا يكفي أحدهما في ركعة ، ولا بدّ من
البسملتين كـ ( الفيل ) و ( الإيلاف
الصفحه ٤٧٣ : أن إقامة الصلاة في ذلك الوقت من غير ضرورة غير مشروع ، فقد تعذّر العمل بظاهر
هذه الآية فوجب حملها على
الصفحه ٥٢٣ : .
قلتُ
: الأخيرتان من
حيث هما فرض رسول الله صلىاللهعليهوآله : فرع بذاتهما على الأُوليين من حيث هما فرض
الصفحه ١٤ :
الرسالة
الرابعة عشرة : بحث في الحبوة.
وهي جواب لسؤال
ورد عليه من بعض علماء البحرين ، مفاده القول
الصفحه ٣٧ : بشريعته ، وتعرف مَن خلفاؤه وإمام زمانك منهم ، وتعرف وجوب
عصمة الرسل والأئمّة عليهمالسلام ، وأن بعثة الرسل
الصفحه ٦٣ :
فافهم هذا كلّه
، وتأمّله تأمّلاً صحيحاً بقلب فارغ من شبه الشيطان ومكائده ، فإنه ينفعك بإذن
الله
الصفحه ٩٥ :
ومنه بسنده عن أحمد بن عقبة عن أبيه عن أبي عبد الله عليهالسلام : سئل عن الرجعة أحقّ هي؟ قال نعم
الصفحه ١٠٦ : ، وأن يأخذ البيعة علينا لمعاوية ، فمن أبى ضُربت عنقه ،
وسيِّر إلى معاوية رأسه. فلمّا علمت ذلك من معاوية
الصفحه ١١٠ :
من خلق الله ، ثمّ عليُّ بن محمّد الهادي : إلى الله ، ثمّ الحسن بن عليٍّ
: الصامت الأمين على سرِّ
الصفحه ٢٤٣ : توافق اللفظان ، والعبرة بالقصد. ووضع
شيء في المساجد مطلقاً وإن لم يدخل ، وله الأخذ منها ولو بالدخول مع
الصفحه ٢٦٩ :
الفصل
السادس
غسل
مسّ الميّت
يجب الغسل
أيضاً بمسّ ما تحلّه الحياة ، ولا غسل بمسّ من قدّم
الصفحه ٣٤٤ :
من نفخ أو قهقهة أو سعال أو تنخّم أو تأوّه أو أنين أو غيرها ، ولا بين
كونه لأجل الصلاة أو لا. ولا