الصفحه ٤٠٢ : من فاضل نور اسمهم الأعظم
وصفتهم العليا ، وإلّا لما كان مكتوباً عليه الاسم الأعظم بالفعل ، ولم يكن
الصفحه ٩٦ : ، وينجيهم (١) من عدوهم ، والأرض التي يبدلها من السلام ، ويسلّم ما
فيها لهم ، ولا (٢) [ شية (٣) ] فيها ولا
الصفحه ١٠٩ : نبيّاً ولا رسولاً إلّا جعل له اثني عشر نقيباً.
قال : قلت : يا
رسول الله ، قد عرفت ذلك من أهل الكتابين
الصفحه ١٤٩ : يبعث الله نبيّاً إلّا وقد صلّى فيه ، ومنها يظهر عدل الله ، وفيها
يكون قائمه والقُوّام من بعده ، وهي
الصفحه ٤٨٩ :
حال السرمد ، فإنّها تشبه الدهر الذي هو صبح نهار السرمد بالنسبة إلى قوس
العود. والدهر من حيث هو
الصفحه ٥٢٤ : رحمهالله. وقد عرفت وجه دلالة تلك الأخبار على ما ادّعى من وجوب
الإخفات بالتسبيح والقراءة مطلقاً.
ولم نقف
الصفحه ١٣ : إلّا في أكثر من ثلاثة أشهر
مرّة وطُلّقت وقد بقي من طهرها شهر مثلاً ، فما عدّتها؟
الصفحه ١١٥ :
محمَّداً صلىاللهعليهوآله ، وجاهدت بين يديه ، وقتلت عدوَّه ، ووفيت لله بما أخذ
عليَّ من الميثاق
الصفحه ١١٨ : : وهامان : وجنودهما منه
، أي من موسى ، ولم يقل : منهم (٢).
وهو رحمهالله لا يتكلّم في هذا الكتاب إلّا بما
الصفحه ١٥٠ : ، طالما اوذيتم وذُللتم واضطُهدتم ، فهذا يوم
لا تسألونني حاجة من حوائج الدنيا والآخرة إلّا قضيتها لكم
الصفحه ١٧٩ : نَفْساً إِلّا وُسْعَها ) (٢).
وإن كان تركه
لعمل ما نواه من ذلك استخفافاً ورغبةً عن ثواب الله ، عُوقب على
الصفحه ١٨٤ : وإلّا لم
يوجد عمل ؛ لما يلزمه من الدور أو التسلسل. وإنما هي مشيئة مستقرّة متأكّدة ، وهي
المعبّر عنها
الصفحه ٣٧٤ : الذاهب والراجع. ومن رجع عن قصد المسافة قبل
بلوغها ولو في أثناء الصلاة أتمّ ، إلّا أن يقصد مسافة أخرى
الصفحه ٤٢٦ : الرباعيّ فصول السنة على اصطلاح
الفلكيّين من جعل الحمل والثور والجوزاء لفصل الربيع ، والسرطان والأسد
الصفحه ٤٣٨ :
فإن كانت أبعاد رأس العود من العلامات الثلاث متساوية ، فالعود قائم قياماً
صحيحاً وإلّا فمائل فأصلحه