الصفحه ١٧٢ : المعصية ما تمكّن منه ؛ وذلك لوجود المقتضي وهو الهمّ الثابت المستقرّ من أجل
غلبة النفس الأمّارة المظلمة
الصفحه ١٨٢ : فقوله :
( أو إلّا تفعل ) على العكس من ذلك في كلّ منهما ، فالترك لما يوافق المطمئنّة
معصية ، ولما يوافق
الصفحه ٢٨١ : في شيء منه قبل الفراغ أعاد غسله وحده إن لم تفت
الموالاة ، وإلّا الكلّ ، وبعده لا يلتفت.
ولو نسي
الصفحه ٦٢ :
إلى خلقه الضعفاء عن إدراك جوده إلّا بواسطة نوّابه و [ أبوابه (١) ] ، فإن ذلك
يقتضي نسبة الجهل
الصفحه ٧٣ : ينالونها إلّا بمعرفة الله وعبادته.
وقد خلق الله
البشر في أوّل ولادته لا يعلم شيئاً ، عدلاً منه ورحمة فوجب
الصفحه ٩٤ :
الْأُولى
) (١). قال يعني : الكرّة ، هي الآخرة للنبيِّ صلىاللهعليهوآله (٢) الخبر.
ومنه بسنده
الصفحه ١٧٠ : النيّة فإنه حينئذٍ قد أثم ، واستحقّ العقاب ، إلَّا أن يتوب ويرجع إلى
الله ؛ فإنَّ الله توّاب رحيم
الصفحه ١٨٨ :
أحدهما على المؤاخذة بالنيّة ، ودلّ الآخر على عدم المؤاخذة بها ) (٣).
أقول
: وجه الجمع لا
يخفى على مَن
الصفحه ٤٥٩ : سيأتي ،
فلا يعلم الزوال بصيرورة الشمس على الحاجب الأيمن لمستقبلها إلّا بعد مضيّ زمان
طويل من أوّل الوقت
الصفحه ١٦٦ :
ولعمري ، إنني
لستُ مِن خدم أرباب هذه الصناعة ، ولا من تجّار هذه البضاعة ، فقد استسمن ذا ورم
الصفحه ٢٤٧ : وإن اختلف العدد بمجرّد رؤيته.
أمّا
المبتدئة وهي من لم
تستقر لها عادة لابتدائها بالدم والمضطربة وهي
الصفحه ٢٨٧ :
عموماً ولو بالفحوى كالضيف والأجير أو بشاهد الحال كبستان الغير وشبهه ،
إلّا أن يكون مغصوباً أو يعلم
الصفحه ٣٧٦ : الجمع بين الإتمام والقصر.
ولو قصد الصبيّ
مسافة فبلغ في أثنائها قصّر في الباقي وإن قصر عنها ، وكذا من
الصفحه ٢٧٥ :
وأمثال ذلك. ويُشترى الماء للميّت من تركته إن كانت وإلّا يمّم ، ولا يجب
على غيره الشراء له. ولو
الصفحه ٤٦٨ : ملازم لسطح مخروط (٦) ظلّ الأرض ، وكلّ واحد من هذه الإجماعات دليل برأسه ،
وإجماع أهل كلّ فنّ حجّة وإلّا