الصفحه ٦٠ : أُمور الدنيا والآخرة ، لأنهم معصومون
[ من (٢) ] الكذب والسهو والغلط ، ولا ينطقون إلّا عن الله تعالى
الصفحه ١٣٠ : بني عتبة : من بني كتام ، السائرين
أثلاثاً ، المرتكبين جبلاً جبلاً مع خوف شديد وبؤس عتيد ، ألا وهو
الصفحه ٢٠٢ : بها. فإن لم نقل فيها بهذا ، وإلّا فسبيلها الاطّراح لما ذكرنا
فيها من العلل.
وأمّا القول
بما في
الصفحه ٢٦٥ :
وإن تمكّن ، وستر العورة ، والنيّة. ولا يشترط فيها الطهارة من الحدث ولا
من الخبث نصّاً (١) وإجماعاً
الصفحه ٣١٢ : ، وإلّا يمضي ويسجد للسهو. والعامد تبطل
صلاته ولو جاهلاً ، ولو شكّ في شيء من القراءة ، فإن كان في محلّه
الصفحه ٥٠١ : إلّا ما حكاه الشيخ حسين آل عصفور : في ( شرح المفاتيح ) عن عمّه
في إحيائه من الحكم بتبعيّة الأخيرتين
الصفحه ٥١٥ : لو سبّح إلّا أنه ذِكرٌ من الأذكار ، والأذكار يتخيّر
فيها. ونحن نمنع كلّيّةً كبراه ، وسنده ما علمت
الصفحه ٣٩ : ، وإلّا
لم يرضَ لنفسه بالعدم في حال ؛ لأن العدم خسيس دنيء ، والوجود شريف رفيع ، ولا
خلقه مَن هو مثله ؛ إذ
الصفحه ١١٩ :
فتجيبهم الملائكة (١) ( هذا ما وَعَدَ
الرَّحْمنُ وَصَدَقَ الْمُرْسَلُونَ ) (٢) (٣).
ومنه نقلاً عن
الصفحه ١٢٩ : إليه ، فمن حدَّ الخالق فقد كفر بالكتاب الناطق
.. (١) إلى آخر
الخطبة.
ومنه ما رواه عن ( الأمالي ) عن
الصفحه ٣٩٣ :
الرجل يخرج من بيته وهو يريد السفر وهو صائم ، فقال إن خرج قبل أن ينتصف
النهار فليفطر ، وليقضِ ذلك
الصفحه ٤٣٣ : ، وأيلول. وهي متفاوتة
الأعداد ، فكلّ من تشرين الثاني ونيسان وحزيران وأيلول ثلاثون يوماً. وشباط ثمانية
الصفحه ٤٥٧ : ) أي قبلة أهل العراق ، سواء في
ذلك الركن العراقي وغيره ، لكن لا يعلم الزوال بهذه العلامة إلّا بعد مضيّ
الصفحه ٤٩٢ : من النهار.
وأمّا مثل
قولهم عليهمالسلام لا بأس بصلاة الليل فيما بين أوَّله إلى آخره ، إلّا إن أفضل
الصفحه ١٦٢ : عليهالسلام : يسمّى رجعة.
فإن الرجعة إلى الدنيا أو إلى الشيء لا يكون إلّا بعد
الخروج منه والانصراف عنه ؛ إذ