الصفحه ٩١ :
إلى أن قال (١) يا محمَّد ، عليٌّ : أوّل من (٢) أُخذ ميثاقه (٣) من الأئمَّة.
يا محمَّد ، عليٌّ
الصفحه ٤٩٤ : ، فإن قبله فطالما عفا ورحم ، وإن ردّه فبجرائمي ،
ولكنّي أرجو عفوه ورحمته ، وألّا أخيب مِن بين مَن قرع
الصفحه ١٨ : ب » عدة المطلقة التي لا تحيض إلّا
في أكثر من ثلاثة أشهر مرّة « ٢٢٦ پ ٢٣٥ ر » ، وجوب الإخفات في غير
الصفحه ٤٩ : الناس كلّ خير ورشاد من أُمور الدنيا والآخرة ،
ويحذرونهم [ من (١) ] كلّ فساد ومهلك من أُمور الدنيا
الصفحه ١٠٢ : في الظلمات وما في قعر البحار ، حتّى لا
يبقى موضع قدم إلّا وطئاه وأقاما فيه الدين الواجب لله تعالى
الصفحه ١٧٣ : إلّا أخرج الله عزوجل
من صلبه مؤمناً ». الكافي ٢ : ١٤ / ١.
الصفحه ٣٦٠ : عرض قبل الرفع من السجدة الأخيرة فهو مبطل لما مرّ ،
وإلّا تشهّد وسلم ، واحتاط بركعتين من قيام وركعتين
الصفحه ١٠٤ : ، ولا الملائكة تأتيه بالأمر والنهي والزجر من عند الله ،
وما عليٌّ : إلّا كأحد المسلمين فاختاري إن شئت
الصفحه ٢٦٤ : يشرع على من لا يستهلّ وإن
كمل.
ويجب كون
الميّت حاضراً بين يدي المصلّي ، وألّا يتباعد عنه عرفاً ، ولا
الصفحه ٥٠ : حتّى تظهر منه المعاجز ، ولا تظهر المعاجز إلّا ممّن صفا وخلص من كلّ كدر في
جميع حالاته ، ومَن لم يكن
الصفحه ١١٤ : نبيّاً من لدن آدم ... فهلمَّ جرّاً إلّا
ويرجع إلى الدنيا وينصر أمير المؤمنين عليهالسلام ، وهو قوله تعالى
الصفحه ١٤٧ :
ويحنِّطه ويلحده في حفرته الحسين بن عليّ عليهماالسلام ، ولا يلي الوصيَّ إلّا الوصيُّ مثله
الصفحه ٢٣٧ : الصحّة.
ولا يشرع لمن
سقط منه عضو أن يتيمّم إلّا لضرورة ، أو يبدله بعضو آخر.
ودائم الحدث
إذا لم تحصل
الصفحه ٤٤٨ :
[ ينفذا (١) ] من أسفل الخشبة ، والباقي منها (٢) تقسمه ستّة
أقسام ونصفاً ، وتسميها أقداماً ، وتأخذ
الصفحه ٥٢ : حكمته ومقتضاها ، والعباد لا يفعلون إلّا ما يؤمرون به منه ، فهو دليل على
كمال شرفهم. ولو كان صبرهم يقتضي