الصفحه ٤١٨ : ، فالحكم
بأن الأُولى منه والأُخرى خارجة خارجٌ عن الصواب وتحكّم ، وحكم بالمضادّة ، بل
المناقضة بين
الصفحه ٤٢٦ : إلّا على الأرصاد القديمة مع الحكم بسكون المكوكب ، وأمّا على
الأرصاد الجديدة والحكم بحركة المكوكب حركة
الصفحه ٥٠١ : ؟
فقال لأن النبيّ صلىاللهعليهوآله .. (٤) الخبر.
ووجه الدلالة
فيهما إطلاق الحكم بنفي الجهر في الظهرين
الصفحه ١٤ : قَوْلُكَ حُكْمٌ ، وَقَضَاؤُكَ حَتْمٌ ،
وَإرَادَتُكَ عَزْمٌ.
الصفحه ٤٣ : ، منتظماً ، محكماً ، متقناً ، مرتبطاً بعضه ببعض. وبيان بعض حكم
خلق الإنسان أو غيره يطلب من كلام أهل العصمة
الصفحه ٤٩ : تعمّر ولا ساعة ، فلمّا كان الأمر كذلك وجب في حكمة الله تعالى أن يبعث
الرسل حكّاماً على اممهم يُعلّمون
الصفحه ٥٢ : ء إلّا ما يشاء الله ، فهو يدور في جميع حركاته وسكناته على طبق حكمة الله
وإرادته ، ولذا تارة يُشجّ رأسُه
الصفحه ٧١ : لا يجور في حكمه.
والدليل على ذلك أن الظلم لا يفعله الظالم إلّا إذا طلب شيئاً أو أراد شيئاً ولم
يقدر
الصفحه ٩٠ :
اللهُ
مِيثاقَ النَّبِيِّينَ لَما آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جاءَكُمْ رَسُولٌ
الصفحه ١٤١ : كِتابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جاءَكُمْ
رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِما مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنْصُرُنَّهُ
الصفحه ١٥٤ : وصلّى عليه ودفنه قام بالأمر. وبعد مضيّ ثماني سنين من قيام
الحسين عليهالسلام : بالحكم
الصفحه ١٨٣ : النهي عنه والانتهاء ، وهذا قد مرّ تفصيل حكمه.
وأما نفيه
الخلاف بين الأُمّة في هذا على الإطلاق ، ففيه
الصفحه ١٨٥ : حينئذٍ عن مجرّد التصوّر أو التردّد في أنه يعزم أو
لا يعزم ، وكلاهما خارج عن البحث ، وحكمه يُعلم ممّا
الصفحه ١٨٩ : اتّصاف النفس وتلبّسها بها في الآخرة ليس منويّها
بمعمول في خارج الزمان ، وهو قد أناط الحكم به.
وقد دلّ
الصفحه ٢٠٢ : المخالفين ، والإتيان بتلك الصلاة وإعادتها
استحباباً ، ففيه ما مرّ. وفيه أنه قول بلا دليل ، والاستحباب حكم