الصفحه ٣٧٧ : بالفعل ، أو لا بدّ من استيعابها؟
الظاهر الثاني ، والاحتياط أولى.
ولو نوى عشرة
ثمّ بدا له السفر قبل
الصفحه ٤٠٥ : نصف النهار بعد طلوع الشمس ، فلا بدّ على طريقتهم من تخصيص آخر
، وهو أن تكون كواكب قوس نهارها موافقة
الصفحه ٤٠٩ : العامّة
بما لا يعرفه إلّا أفراد قليلة من خاصّة الخاصّة ، لكان تكليفاً بالمحال أو قل :
تكليفٌ بدون بيان
الصفحه ٤١٤ : الآخرَ ويحلّ محلّه ويعاقبه ، فلا بدّ من
كمال التمايز بينهما ليكمل الاستدلال بذلك على وحدانيّة خالقهما
الصفحه ٤١٥ : الاستدارةُ (٤).
فقد صرّح الخبر
بأن الشمس سلطان النهار أي دليله وبرهانه فلا نهار في أفق بدون طلوعها فيه
الصفحه ٤٥١ : ؛ لأنه لا
بدّ من طرحها بعد الجمع ، فلا فائدة ، بل تقسم حينئذٍ الاثنين والسبعين على اثني
عشر ابتداءً فيكون
الصفحه ٤٥٩ :
وثانيهما
: ميل الشمس إلى
الحاجب الأيمن لمن يستقبل القبلة ، والمراد بها : قبلة أهل العراق ، ولا بدّ
الصفحه ٤٨٧ : خواصّها
أنها تشبه زمن أوّل البلوغ التكليفيّ ، فإنّها أوّل بدء الحياة بعد موتة النوم ،
وأوّل انبعاث النفوس
الصفحه ٤٩٠ : ( عدَّة الداعي ) بدون لفظ : « الجمعة ». وما في نسخة ( العدَّة )
التي بين أيدينا جاء الأثر بهذا اللفظ
الصفحه ١٥٣ : الحجّة عليهالسلام ، ومدّة ملكه سبع سنين ، كلّ سنة عشر سنين ، فإذا مضى
من حكمه تسع وخمسون سنة ، وبقي إحدى
الصفحه ٣٥٨ :
إلى العرف فإن الحكم لم يرد فيه نصّ ، ومرجع معرفة حكم العرف إلى العارفين.
ولا حكم لشكّ
المأموم
الصفحه ٣٥٩ : ، وحكمه البناء على الثلاث ويأتي بالرابعة ، وبعد أن يسلّم يحتاط بركعة
قائماً أو ركعتين جالساً ، والأوّل
الصفحه ٣٦٢ :
الحكم بالصحّة في نظائر الصور الصحيحة المتعلقة بالخامسة ، ولو تعلّق الشكّ بما
زاد على السابعة مطلقاً فهو
الصفحه ٣٧٢ :
الإمام عن المأموم واجباً غير القراءة ، وعلى المأموم أن يأتي بجميع الواجبات
غيرها ، ولكلّ منهما حكم نفسه
الصفحه ٥١٦ : نسبه هو إلى جميع من
أوجب الإخفات به ، وهم معظم الفرقة.
وفي حكمه رحمهالله تعالى بوجوب الجهر به على