الصفحه ٢٣٩ : الأغسال الواجبة والمندوبة واحدة ؛ أمّا ترتيباً ، أو
ارتماساً. ولا بدّ مع كلّ غسل من الوضوء حتّى يرتفع
الصفحه ٢٦٥ : ولايته ، ويجوز له تقديم غيره
مع استجماعه ، ولا يُصلّى بدون إذنه مع إمكانه. ويقف المأموم مطلقاً خلف الإمام
الصفحه ٢٧٣ : بُذل بثمن يقدر عليه في بلده مع إنظاره وجب شراؤه ، وإلّا فلا. ولا
يجوز له هبة مائه الذي لا بدّ منه له في
الصفحه ٢٨٣ : واجباً لنفسه أيضاً بعد الكمال. وهو أعظم أركانها ، فلا
بدّ من معرفة الله تعالى وتقدّس بما يصحّ عليه وما
الصفحه ٢٨٧ : المالك عموماً أو خصوصاً ما لم يكن هو الغاصب فإنه لا
بدّ له من الإذن الصريح الخاصّ. ولو أذن المالك ثمّ منع
الصفحه ٣٠٩ : وحروفهما بحسب الرسم ، ولا يجوز ترك شيء منهما
ولو حرفاً ، ولا تبديله بآخر حتّى الضاد بالظاء ، ولا بدّ من
الصفحه ٣١٢ :
ولا بدّ من أن
يقصد بالبسملة سورة معيّنة ، ويكفي قصدها من أوّل الصلاة ، وكونه معتاداً قراءة
سورة
الصفحه ٣١٥ :
بالانحناء إلى حيث تصل كفّاه إلى ركبتيه ، ولا يجب وضعها عليها. ولا بدّ أن يكون
الانحناء دون الاختلاس ودون أن
الصفحه ٣١٩ : بعده ولا سلام.
نعم ، لا بدّ
فيه من النيّة ووضع الجبهة على ما يسجد عليه ومطلق الذكر له ، والأحوط وضع
الصفحه ٣٢٦ : الجماعة ،
وبدون الجامع لشرائط الفتوى لا تشرع ، والنصّ والاعتبار دالّان عليه ، وما قيل
بخلافه ضعيف جدّاً
الصفحه ٣٢٧ :
والخطبتان فلا تكفي واحدة ، ولا بدّ من الجلوس بينهما ، ويجب في
كلّ واحدة حمد الله والصلاة على رسول
الصفحه ٣٣٣ :
وسورة [ في ] الأُخر في كلّ ركوع جزءاً إلّا إنه لا بدّ من إكمال سورة في
الركعة. ومتى ركع عن سورة أو
الصفحه ٣٤٠ : ، بل يؤخّر حتّى يتمكّن من أحدهما إلّا أن يتضيّق بظنّ
الموت فيصحّ بدونها.
ولو فاتته صلاة
واحدة من يوم
الصفحه ٣٤٤ : يبطلها القرآن وإن لم يقصد ، بل للإفهام للغير. هذا
في المختصّ به ، وأمّا في المشترك فلا بدّ من القصد
الصفحه ٣٧٤ : ثمّ عدل إلى قصد
غاية أخرى بقي على التقصير إن كان ما سلكه مع ما يبلغها به مسافة. ولا بدّ من
العلم بكون