الصفحه ١١٧ : الْوارِثِينَ ) (٤) (٥).
ومن ( المعاني
) عن الصادق عليهالسلام : إن رسول الله صلىاللهعليهوآله : نظر إلى علي
الصفحه ١٢٤ : عليهالسلام : يدفع إليَّ سيف رسول الله صلىاللهعليهوآله ، فيبعثني إلى المشرق والمغرب ، فلا آتي على عدوٍّ
الصفحه ١٤٤ :
في الرجعة إذا رجع رسول الله صلىاللهعليهوآله : والأئمَّة عليهمالسلام (١).
ثمّ روى بسنده
عن
الصفحه ١٥٧ : المتأمّل في أخبار أهل
البيت عليهمالسلام.
ومنها : أن رسول الله صلىاللهعليهوآله : وأمير المؤمنين
الصفحه ١٧١ : بما نزل في أمير المؤمنين عليهالسلام ، فألحدوا في البيت بظلمهم الرسول ووليَّه ، فبعداً
للقوم الظالمين
الصفحه ٣١٩ : محمّداً : رسول الله عبده ورسوله ، اللهمّ صلّ على محمّدٍ وآل
محمّدٍ ، السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الصفحه ٣٢٢ :
منها ، ولا أن يضاف رسوله إلى غير محمّد : مطلقاً ، ولا أن تضيف الآل إلى
غيره مطلقاً ، ولا أن تفصل
الصفحه ٣٩٤ : الشفق
صلّى العشاء ، ثمّ آوى رسول الله صلىاللهعليهوآله إلى فراشه ولم يصلِّ شيئاً حتّى يزول نصف الليل
الصفحه ٤٨٣ : صلّاها رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وهي وسط صلاتين بالنهار : صلاة الغداة ، وصلاة العصر.
وفي ( البحار
الصفحه ٥١١ : في محالّهما بأن ذلك واجب
على الرسول صلىاللهعليهوآله : فيجب علينا لقوله صلّوا كما رأيتموني أصلّي
الصفحه ٥١٣ : وبين ما فرضه رسوله صلىاللهعليهوآله لأمرٍ منه ، ولأن التسبيح في الأخيرتين إنما فرضه رسول
الله
الصفحه ٥١٤ : ) (٥) من الخبر النبويّ المتقدّم من أن رسول الله صلىاللهعليهوآله : كان يجهر في صلاة الغداة وأُوليي العشا
الصفحه ٣٧ :
إن شاء الله المتفضّل وعدله ، ووجوب بعثة الرسل ، وتعرف الرسول الذي أنت
مكلّف باتّباعه والعمل
الصفحه ٤٨ : أو عدم فعله.
فإذن لا بدّ من
بعثة رسول هادٍ ومعلّم لما يريد الله من عباده ، ممّا يقرّبهم إلى مرضاته
الصفحه ٥٠ : السعيد وجزعاً في الشقي ، فيموت.
فوجب أن يكون
الرسول له قوّة على ذلك ، ووجب أن يكون معصوماً من حين يولد