الصفحه ٤٦٨ : ثراه : ومن الأصحاب من شرك بين
من يتقرب بالأم مع من يتقرب بالأب والام أو بالأب ، وهو استناد إلى رواية
الصفحه ٦ :
__________________
(١) رواه الكليني بإسناده عن أبى عبد الله عليهالسلام
عن أمير المؤمنين عليهالسلام
في فروع الكافي ج ٦ ـ ٢٩٥
الصفحه ٢٠ : : ٥.
(٣) سورة غافر : ٧.
(٤) سورة التوبة : ١٠٣.
(٥) رواه في عوالي اللئالى ج ٤ ـ ٣٧ برقم
١٢٤ وفيه قال النبي
الصفحه ٢١ : .
(٤) سورة مريم : ٥١.
(٥) رواه الحاكم في مستدركه ج ٤ ـ ٣٩٠ ،
وفيه : رؤيا المؤمن جزء من ستة وأربعين جزءا من
الصفحه ٢٨ : (١) التفريعات
وإيراد المتروك من الروايات.
فان قلت :
الكتاب مشحون بالترددات ، وغير خال من الإشكالات ، وذلك
الصفحه ٢٩ : : الحركة والدوران. والرواية : الفكرة. والمعاني هي (١) الصور الذهنية التي جعل بإزائها الألفاظ.
والمعنى
الصفحه ٣٤ : [ في ] (٤) رواية زرارة عن الباقر عليهالسلام (٥) ، وربما مال اليه المصنف ، ففرق بين القليل منه والكثير
الصفحه ٤٠ : جرم أن
الارتماس انما يتحقق بذلك ، فوهم أن العبارة مروية ، والروايات عارية من ذكر
الارتماس ، وانما وردت
الصفحه ٤٢ : النزح.
أما الروايات ،
فبعضها عام يقتضي تعميم الحكم الشامل للنية وعدمها ، وبعضها قيد بالاغتسال ، ولنا
الصفحه ٥٣ : ثراه : ومع الحمل على الأشهر.
أقول : تقدم
البحث في هذه المسألة.
قال طاب ثراه : وفي أكثره روايات
الصفحه ٦٩ : المحاذاة.
ويؤيد هذا
التأويل ما رواه المفضل بن عمر ، قال : سألت أبا عبد الله عليهالسلام عن التحريف
الصفحه ٧٢ :
أقول : الجواز
مذهب الأكثر ، ومستنده الأصل ، ورواية علي بن جعفر (١) ، والمنع مذهب الشيخ في المبسوط
الصفحه ٧٥ :
روى أصحابنا إذا لم يقدر على القراءة في جميع الصلاة قرأ جالسا (١). وفي رواية سليمان بن حفص المروزي
الصفحه ٨٣ : قال أبو علي.
قال طاب ثراه : ومنها نافلة شهر رمضان ،
وفي أشهر الروايات استحباب ألف ركعة زيادة على
الصفحه ٨٦ : على رواية ، وفي الثاني (٥)
كذلك.
أقول : إذا شك
بين الاثنين والثلاث ، المشهور أنه يبني على الثلاث