الصفحه ٤٧١ : الكبير ، أعني : المهذب البارع ، فإنه بلغ في ذلك الغاية.
ونسأل الله
تعالى أن يقبله بكرمه وفضله ، كما وفق
الصفحه ٢٥ : ، وألحد الرجل في دين الله ، أي : حاد عنه وعدل.
والإرغام :
إلصاق الأنف بالتراب ، وهو كناية عن المبالغة في
الصفحه ١٨ : عليهالسلام : خير العبادة قول لا إله إلّا الله.
__________________
(١) في « س » : وضلته.
(٢) في
الصفحه ١٠٠ : ء والمساكين ، وقد
اختلف في أيهما أسوأ حالا ، ولا ثمرة مهمة في تحقيقه ، والضابط : من لا يملك مئونة
السنة له
الصفحه ١٥٢ :
بصحيحة عبد الرحمن بن الحجاج قال : سألت أبا عبد الله عليهالسلام عن رجل رمى صيدا في الحل وهو يؤم الحرم
الصفحه ٤٠٤ : شهادات بالله لتكفلنه وأنت صاغر.
فصعد أمير
المؤمنين عليهالسلام المنبر ، فقال : يا قنبر ناد في الناس
الصفحه ٤٣٠ : أبي عبد الله عليهالسلام قال : أتى أمير المؤمنين عليهالسلام برجل وجد في خربة وبيده سكين متلطخ بالدم
الصفحه ٩ :
إلا الصفات ، وهيهات في الوصول الى غايتها هيهات ، ومنه قول الشاعر :
لاهت فما
عرفت يوما
الصفحه ٤٠٣ :
بدأة الشهود ، ولأن النهي انما ورد في صورة الإقرار.
روى أبو بصير
عن عمران بن ميثم أو صالح بن ميثم
الصفحه ٢٧٥ : عليهالسلام في الرجل يطلق امرأته وهي حبلى ، قال : يطلقها ، قلت :
فراجعها ، قال : نعم ، قلت : فإنه بدا له بعد
الصفحه ١٩١ : يشرب ، وعلى الذي يركب ويشرب
النفقة.
أقول : قال
الشيخ في النهاية (٤) : إذا أنفق كان له الركوب أو اللبن
الصفحه ٢٢٦ : تفرق بينها
وبين البكر في اشتراط الولي والاشهاد ، فاعتباره في أحدهما دون الأخرى إحداث قول
ثالث ، وهو غير
الصفحه ٤٦٥ : ما يصار اليه من النقل
، وهو في روايات.
منها : رواية
عبد الله بن مسكان عمن ذكره عن أبي عبد الله
الصفحه ١٦٧ : أن يبيع حاضرا لباد ، بأن
يكون له وكيلا ، سواء كان بالناس حاجة الى ما معه أولا ، وسواء كان في البادية
الصفحه ١٠٣ : المبتاع
بمال الزكاة ولا وارث له ، ورثه أرباب الزكاة ، وفيه وجه.
أقول : الأول
اختيار الصدوقين ، والشيخ