الصفحه ٣٥٦ :
الصورة التي أوصى إلى كل منهما مجتمعا ومنفردا خاصة.
ولا بأس أن يوصى
إلى عاقل وصبي ، ويجعل للعاقل النظر
الصفحه ١٧ : فهرست المصورات
، أصلا في التحقيق والتعليق ، ويرجع تاريخ كتابتها إلى سنة ٦٤٥ ه قريبا من عصر المؤلف
، ولم
الصفحه ١٤٨ : ماله إلى من ينوب عنه قدر كفايته (٢) ، ولا ينعقد البيع والشرى في حال الاعتكاف ، ولا يفسد الاعتكاف
جدال
الصفحه ٣٩٣ : عن يمينه إلى آخرهم
، ويجلس الآكل على وركه الأيسر ، ويسمي الله تعالى ، وإن سمى عند كل لون من ألوان ما
الصفحه ١٣٤ : الشهر لا يكون أقل من تسعة وعشرين يوما ، فإن
لم يتحقق هلال شهر من شهور السنة سوى الأول نظر اليوم الذي صام
الصفحه ٣٣٤ : درهم
واحد ، (٢) ولي في جواز خفض المعدود بعد « كذا » وهل هو مستعمل أم لا ، نظر.
وإن قال : كذا كذا
الصفحه ٤١٤ : النظر إليها بشهوة
(٤) في حال تزويجها ، ومن ملك جارية بوجه ما ، لم يجز له وطؤها
إلا بعد استبرائها بحيضة
الصفحه ٢٥٢ :
ولمن أحيى
البئر من حريمها ما يحتاج
إليه في الاستقاء من آلة ومطرح الطين ، وروي : أن حد ما بين بئر
الصفحه ٦٢ :
القبلة ، يلزمه التوجه إلى نفس الكعبة ، ومن كان مشاهدا للمسجد أو في حكم المشاهد ممن
كان في الحرم يلزمه
الصفحه ١٦٧ : ، ثم خرج إلى السعي فسعى بين الصفا والمروة سبعا وقص من شعر
رأسه ، وقد أحل من كل شيء أحرم منه(١) إلا
الصفحه ٦٠ : الضرورة
يمتد إلى ربع الليل.
وأول وقت العشاء
الآخرة غيبوبة الحمرة من المغرب ، وآخره ثلث الليل للمختار
الصفحه ١٥٨ :
الفصل
التاسع
الوقوف بعرفة ركن
، وأول وقته حين تزول الشمس (١) من اليوم التاسع وآخره للمختار إلى
الصفحه ٧٢ :
(١) وينضاف إلى ذلك في الثانية ستة أشياء : الجلوس للتشهد ، والطمأنينة
فيه ، والشهادتان ، والصلاة على النبي
الصفحه ١٣٨ :
الماء ، وإيصال الغبار الغليظ إلى الحلق كغبار الدقيق والتراب ونحوهما ، وفي
أصحابنا من قال : إن
الصفحه ٢٣٧ :
مخصوصة ، والفواكه إلى أشجار مسماة ، والأدهان إلى بزور معينة ، والثياب إلى
نساجة أشخاص مذكورة ، أو