الصفحه ٥ :
القرن الثاني والثالث لطال بنا الكلام وطال موقفنا مع القراء الكرام ، وبما
أن مولف هذا الكتاب من
الصفحه ٩ : الكاتب
الأصفهاني في خريدة القصر أنه رآه في كاشان سنة ٥٣٣ ه وهو يعظ الناس في المدرسة المجدية.
نقل شيخنا
الصفحه ١٩ : ، وساع في ميدان التحقيق ، وهو الآن مشغول بتحقيق كتاب غنية النزوع
لشيخنا ابن زهرة ـ قدسسره ـ.
أرجو من
الصفحه ٢٢ : المجلدات ، ويندرج لخفة حجمه في سلك المختصرات
، من أتقنه تيقن أن الحق مغزاه وفحواه.
فحداني عالي همته
وحتم
الصفحه ٢٧ : في حال البول والغائط ، إلا
في موضع لا يمكن الانحراف ، وغسل مخرج النجو أو مسحه بالحجر حتى ينقى إن لم
الصفحه ٢٨ : من الكون على الطهارة ، ثم هو يشتمل على واجب وندب :
فالواجب
: أن ينوي به رفع الحدث واستباحة الصلاة
الصفحه ٣٦ : بالصفة المذكورة.
وإذا استمر الدم
بالمستحاضة المبتدئة فلها أربعة أحوال :
أولها : أن يتميز
لها الدم
الصفحه ٤٨ : يضربه (٢) أو أن يشينه أو يشوه به ، أو برد شديد يخاف معه التلف ، أو
لحوق مشقة عظيمة.
ويجب طلب الماء
قبل
الصفحه ٥٢ : ولم يتوضأ.
ومن احتلم في المسجد
الحرام أو مسجد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لا يخرج منهما ألا بعد أن
الصفحه ٦٢ : لا يحسن الاستدلال بالأمارات أو كان أعمى
جاز له أن يرجع في معرفة القبلة إلى قول عدل ، فإن فقد العدل
الصفحه ٦٧ : قبلته أو يمينه أو شماله صور وتماثيل إلا أن يغطيها أو كانت
الصورة تحت رجليه ، وأن يكون بين يديه مصحف
الصفحه ٨٠ : يرميه تجاه
القبلة.
ومن الندب أن يجعل
بينه وبين ما يمر به ساترا ولو عنزة (٣)
أو لبنة ، فإن لم يجد خط
في
الصفحه ٨٤ : مواضع : إن تكلم في الصلاة ناسيا ، أو سلم في غير
موضعه ناسيا ، أو نسي التشهد الأول حتى ركع في الثالثة
الصفحه ٩٨ :
السفر يصلي الفرض على ظهر الدابة حسب الطاقة إن لم يقدر على النزول.
إذا حدث بالمبطون
وهو في الصلاة
الصفحه ١٢٢ :
خرابا كان للإمام أن يقبلها ممن يعمرها بما يراه ، وعلى المتقبل إذا بقي له
النصاب بعد إخراج حق