الصفحه ٦٧ : ، يقول في سجوده : « اللهمّ اجعل قلبي بارّا ورزقي دارّا ، واجعل لي عند
قبر نبيّك محمد صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٦٩ : شواذّ الأخبار من قول : « أشهد انّ عليا وليّ الله وآل محمّد خير البريّة »
فممّا لا يعمل عليه في الأذان
الصفحه ٧٠ : وَالْأَرْضَ
على ملّة إبراهيم ودين
محمّد ومنهاج عليّ حنيفا مسلما » إلى آخر الكلام ، كان أفضل. وهذه التكبيرات
الصفحه ١٩٩ :
وسهم ليتامى آل
محمّد ، وسهم لمساكينهم ، وسهم لأبناء سبيلهم. وليس لغيرهم شيء من الأخماس. وعلى
الصفحه ٢٠١ : محمّد ومساكينهم
وأبناء سبيلهم.
وهذا ممّا
ينبغي أن يكون العمل عليه ، لأنّ هذه الثلاثة أقسام مستحقّها
الصفحه ٣٥٢ : . قال : ولا يدفع
المال إلى الذي أقام البيّنة إلّا بكفلاء.
١٣ ـ وروى
محمّد بن يحيى الخزّاز عن غياث بن
الصفحه ٣٥٤ : حريز
عن محمّد بن مسلم وزرارة عنهما جميعا قالا : لا يحلّف أحد عند قبر النّبيّ ، عليهالسلام ، على أقل
الصفحه ٣٥٥ : .
٢٦ ـ وروى ابن
أبي عمير عن حمّاد عن محمّد بن مسلم ، قال : سألت أبا عبد الله ، عليهالسلام ، عن الأخرس
الصفحه ٤٦٩ : .
ويستحبّ ألّا
يتجاوز بالمهر السّنّة المحمّديّة ، وهو خمسمائة درهم جياد. فمن خطب الى غيره ،
وبذل له هذا
الصفحه ٥٠١ : ء الأنبياء والأئمّة ، عليهمالسلام. وأفضلها « محمد وعليّ والحسن والحسين » ثمَّ أسماء
الأئمّة ، عليهمالسلام
الصفحه ٥٥٥ :
كتاب الأيمان
والنذور والكفارات
باب ماهية الأيمان والأقسام
اليمين
المنعقدة عند آل محمد
الصفحه ٥٨٢ : غير أهل
الحقّ ، ويكون ممّن لا يعرف بعداوة لآل محمّد ، عليهمالسلام ، لم يكن بأس بأكل ذبيحته. وإن كان
الصفحه ٥٩٨ : المؤمنين
عليّ ، عليهالسلام ، من الحسنيّة والحسينيّة والمحمّدية والعبّاسيّة
والعمريّة وولد ولدهم ، الذّكور
الصفحه ٦٠٧ :
يقيم من ينظر في ذلك. فإن لم يكن هناك إمام كان لفقهاء آل محمد العدول وذوي الآراء
منهم أن يتصرّفوا في ذلك
الصفحه ٦١٣ : ء آل محمّد ، عليهمالسلام ، ومساكينهم وأبناء سبيلهم ، ويصرف ما بقي بعد ذلك في
وجوه البرّ.
فإن أوصى