الصفحه ٨٤ : ، اللهم صلّ على محمّد وآل محمّد ، وبارك على محمّد وآل محمّد ،
وارحم محمّدا وآل محمّد ، كأفضل ما صلّيت
الصفحه ٨٦ : على محمّد وآل محمّد يا واهب العطايا ، ويا مطلق
الأسارى ، ويا فكّاك الرّقاب من النار ، أسألك أن تصلّي
الصفحه ١١٠ : صلّ على محمّد وآل محمّد ، وافتح لنا باب رحمتك ،
واجعلنا من عمّار مساجدك ، جلّ ثناء وجهك » وإذا أراد
الصفحه ٨٣ : ما
يجزي الإنسان في التّشهّد الشّهادتان والصّلاة على النّبيّ محمّد وآله الطّيبين.
فإن زاد على ذلك
الصفحه ٣٥٠ : : لا.
٥ ـ وروى محمّد
بن الحسين بن أبي الخطّاب عن يزيد ابن إسحاق عن هارون بن حمزة ، قال : سألت أبا
عبد
الصفحه ٣٥١ : المتاع لها ، وادّعى أنّ المتاع له ، كان له ما للرّجال ، ولها ما
للنّساء.
٩ ـ وروى عليّ
بن محمد
الصفحه ٨٥ : السّلام.
تباركت يا ذا الجلال والإكرام. السّلام على رسول الله ، السّلام على نبيّ الله.
السّلام على محمّد بن
الصفحه ٣٤٩ : صاحبه ، ولا تقرّوه عنده.
٣ ـ وروى حريز
عن أبي عبيدة قال : قلت : لأبي جعفر محمّد وأبي عبد الله
الصفحه ٤٢٠ :
يوفّيه تمام ما باعه إيّاه.
١ ـ وكتب محمّد
بن الحسن الصّفار الى أبي محمد العسكريّ ، عليهالسلام : رجل
الصفحه ٤٢٢ : رءوسهم؟ فقال : يشارطهم ، فما أخذه
منهم بعد الشّرط فهو حلال.
٨ ـ وكتب محمّد
بن الحسن الصفار إلى أبي محمد
الصفحه ٦٥٣ : الأب يكون أولى بالميراث بما ثبت عن آل محمّد ، عليهمالسلام. وليس كذلك ابن الأخ من قبل الأب والأم مع
الصفحه ٧٦٣ : النّاخسة
والمنخوسة.
وروى محمد بن
قيس عن أبي جعفر ، عليهالسلام ، قال : قضى أمير المؤمنين ، عليهالسلام
الصفحه ٥ :
من خالف الإسلام من سائر أصناف الكفّار. وكذلك أسئار الناصب لعداوة آل
محمّد عليهمالسلام. ولا بأس
الصفحه ٣٩ : بن فلان : الله ربّك ومحمد نبيّك وعليّ إمامك
والحسن والحسين ـ ويسمّي الأئمّة واحدا واحدا ـ أئمّتك
الصفحه ٥٢ : الثوب كلّه. وكذلك إن مسّ الإنسان بيده أحد
ما ذكرناه ، أو صافح ذميا أو ناصبا معلنا بعداوة آل محمد ، وجب