الصفحه ١٤٥ : . وإن كان مستضعفا
فليقل : ربنا اغفر ( لِلَّذِينَ تابُوا ) إلى آخر الآية. وإن كان ممّن لا يعرف مذهبه
الصفحه ٦٦٧ : من التّقية لأنّه مذهب العامّة.
باب الحر المسلم يموت ويترك وارثا مملوكا
المملوك لا يرث
الحرّ ما
الصفحه ٣٤٩ : صاحبه ، ولا تقرّوه عنده.
٣ ـ وروى حريز
عن أبي عبيدة قال : قلت : لأبي جعفر محمّد وأبي عبد الله
الصفحه ٦٠٥ : : « من لم يوصّ عند موته لذوي قرابته ممّن
لا يرث ، فقد ختم عمله بمعصية ».
وعنه عن أبي
عبد الله عن أبيه
الصفحه ٣٥٤ : حريز
عن محمّد بن مسلم وزرارة عنهما جميعا قالا : لا يحلّف أحد عند قبر النّبيّ ، عليهالسلام ، على أقل
الصفحه ١٠٨ : تكون مظلّلة ولا يجوز أن تكون مزخرفة أو مذهّبة أو فيها شيء من التّصاوير. ولا
يجوز أن تكون مشرّفة بل
الصفحه ٦٤٢ : مخصوص بالدّور والمنازل دون الأرضين والبساتين. والأوّل
أكثر في الرّوايات ، وأظهر في المذهب. وهذا الحكم
الصفحه ٣٥٣ :
استعملوه. وذكر الحديث.
١٧ ـ وروى ابن
أذينة عن زرارة عن أبي جعفر ، عليهالسلام ، قال : كان عليّ
الصفحه ٣٥٢ : إبراهيم عن جعفر عن أبيه : أنّ عليّا ، عليهالسلام ، كان يفلّس الرّجل إذا التوى على غرمائه ، ثمَّ يأمر
به
الصفحه ٥٩٩ :
للحسنيّة معهم شيء على حال. فإن وقفه على الموسويّة ، كان ذلك على أولاد
موسى بن جعفر
الصفحه ٧٦٣ : النّاخسة
والمنخوسة.
وروى محمد بن
قيس عن أبي جعفر ، عليهالسلام ، قال : قضى أمير المؤمنين ، عليهالسلام
الصفحه ١٤٠ : ركعات صلاة جعفر بن أبي طالب ، رحمة الله عليه.
ويصلّي في ليلة آخر جمعة من الشّهر عشرين ركعة صلاة أمير
الصفحه ١٤١ : أحد مائة مرّة.
وصلاة جعفر
أربع ركعات بثلاثمائة مرّة « سبحان الله ، والحمد لله ، ولا إله إلّا الله
الصفحه ١٤٣ : أنه يجعل بدل التّسبيح في صلاة جعفر ، خمس عشرة مرّة
قل هو الله أحد في الرّكوع والسّجود وفي جميع الأحوال
الصفحه ١٨٦ : الأموال لبني هاشم قاطبة. وهم الذين ينتسبون إلى أمير المؤمنين
، عليهالسلام ، وجعفر