الصفحه ١٢٣ : دين محمد
من خير أديان البرية دينا (١)
ولقد جا
الصفحه ١٢٥ :
ومن فاجر يقتابنا بمغيبه
ومن ملحق في الدين مالم نحاول
كذبتم وبيت
الصفحه ١٣٢ : كانت ادعاءات أبي بكر وعمر و...
باطلة لايقرها دين ولا عقل ، ومحاولات باءت بالفشل وبانت الحقيقة ، وما
الصفحه ١٣٦ : ديني ؟» ، قال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «في سلامة من دينك» ، فقال الامام عليهالسلام : «لا يهمني إذن
الصفحه ١٥٤ : وإبناهما» (٢).
وهذا الحديث ما أكثر من أخرجه : كالسيوطي
في الدر المنثور ، والزمخشري في كشافه ، ومحب الدين
الصفحه ١٦٦ : سياسياً ولم يكن دينياً !
أقول : كان الخلاف دينياً وسياسياً معاً
، يجب أن لا يفترق الدين عن السياسة
الصفحه ١٧٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
التمسك به واتباعه ، وقد قام بقطعه من أراد الدنيا وفصل الدين عن السياسة وقتها وانتزع الحق من أصحابه
الصفحه ١٩١ :
نصرة الدين وجاهدوا ،
ولم ينحرفوا ويبدلوا ويغيروا السنة المطهرة.
وأمّا التكفير ، فلا يكفر أحد من
الصفحه ٢٢٠ : حصاره بالدار ؟ وقد ثبت بالضرورة من دين الإسلام حرمة دماء أهل الجنة.
إنّ هذا الحديث من المحال عقلاً
الصفحه ٢٣٧ :
وَرَضِيتُ
لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا)
(١) ، فنادى النبي
الأعظم : الله أكبر على إكمال الدين وإتمام
الصفحه ٢٤٠ : ، وألعن من ظلم حقهم واستباح حرمتهم إلىٰ يوم الدين.
وذرفت دموع الندم على مافاتني ، ورجوت
الله أن يغفر لي
الصفحه ٢٤١ : الخلافة أصبحت قمصان لديهم وسراويل ؟ ما هذا الاستهتار بالدين وبالأمة جمعاء ، وحتى أن
الصفحه ٢٥٤ : الحضارة الجوفاء ، هل وصل بنا الأمر لهذا المستوى ، فأين الأخلاق والعرف والدين ؟!
أقول لكم : أليس الأجدى
الصفحه ٢٥٧ : ، وعجل لنا بفرجك الكريم صاحب العصر مظهر الدين ومجدد الأحكام وناشر العدل والبر والاحسان.
اللهم
إنا نتبرأ
الصفحه ٢٦٠ : الأولى ١٤٠٥ هـ.
١٠ ـ إقبال الأعمال ، رضي الدين علي بن
موسى بن جعفر بن طاووس ٦٦٤ هـ ، مكتب الإعلام