الصفحه ١٥٦ : ويرشدني إلى الصواب وطريق الحق ، كما أرجو أن تستمع إليَّ وتتأكد من كلامي بما هو موجود عندك من الكتب أو أي
الصفحه ١٦١ : بالسقيفة ، وكذا كتب السير مثل : «مروج الذهب» ،
_____________
(١) تاريخ ابن خلدون
: ٢ / ٢٩٤ ، أُسد
الصفحه ١٧١ : ، وبما أنني قرأت كتابك «من ضيّع القرآن» وكنت سابقاً من الذين يبحثون ويدققون ، وأجمع الكتب
الصفحه ١٩٩ : أن تراجع كتب السير لترىٰ
موبقات معاوية هذا ولا تكتفي بحديث قال شيخي.
إنّ من أهم موبقات معاوية هو
الصفحه ٢٠٠ : أبو
سيف المدائني في كتابه «الأحداث» قال : «كتب معاوية نسخة واحدة إلىٰ عماله : «أن برئت الذمة ممن روىٰ
الصفحه ٢٠٥ : بالموعد المحدّد حضر ودخل غرفه
الاستقبال ، وكانت فيها مكتبتي ، فذهب إليها وبدأ ينظر إلى الكتب ويقرأ
الصفحه ٢١٧ : هذا مثبت في كتب السير والتاريخ ، فهل يجب أن نقتدي بهؤلاء جميعاً ؟!
وبعد هذا أقول :
من
هو الصحابي
الصفحه ٢١٩ :
قلت
: أنا متأكد وأنقل لك هذه الروايات من
كتب علماء السنة ، كابن الأثير وابن كثير والمسعودي وابن
الصفحه ٢٢٥ :
الكتب الجيدة ويناقش
فيه أحاديث كثيرة مفتعلة ، وكتاب «الغدير» للعلامة الأميني ، فهو يناقش أيضاً
الصفحه ٢٤٣ :
سألني صديقي عن المتعة :
مضىٰ وقت طويل وأنا أعمل بمهنتي
نهاراً وأراجع بعض المصادر والكتب ليلاً
الصفحه ٢٦٧ :
٧٢١ هـ ، بيروت ، دار
الكتب العلمية ، الطبعة الأولى ١٤١٥ هـ ـ ١٩٩٤ م.
٦٤ ـ مختصر التحفة الاثنى
الصفحه ١٧ : والديني.
والتعصب الديني له عدّة فروع ، من أهمها
التعصب المذهبي ، والعصبية هذه هي شقاء للنفس الإنسانية
الصفحه ١١٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وقد كان على دين الحنيفية دين سيدنا إبراهيم الخليل عليهالسلام
، ويعلم أن نبياً سيولد في العرب من
الصفحه ١٢٠ : :
فصبراً أبا يعلىٰ على دين أحمدِ
وكن مظهراً للدين وفقت صابرا
وحُط من
الصفحه ١٨٨ : الصادق عليهالسلام أبا حنيفة قائلاً : «يا
أبا حنيفة لا تقس الدين برأيك فإن أوّل من قاس إبليس لعنه الله