الصفحه ٧٥ :
قصد الذهاب إلى منطقة السيدة زينب عليهاالسلام :
في الصباح قرّرت الذهاب مع والدي لشراء
بعض
الصفحه ٧٦ : ..
قائلاً
: على كل حال هذه السيارات لها موقف في
مكان قريب وبالتحديد خلف (القصر العدلي) ، واُجرة الذهاب إلى
الصفحه ٨٤ :
الأخ باسل الخضراء من الأخوة الفلسطينيين ويحمل جذوراً مغربية ، ويتصل بالنسب إلى السيد إدريس بن الحسن
الصفحه ٨٧ : أجازوا الجمع في المزدلفة وقت العشاء بين فرضي المغرب والعشاء ؟
ثم التفت السيد إلى «أبو عبدو» قائلاً
الصفحه ٩٣ : الدكتور البوطي درسه هناك بعد صلاة المغرب ، ودخلت إلى الجامع ورأيت الناس مكتظة وجلست ، لكن لم أشاهد الدكتور
الصفحه ٩٩ : إلى الشاب طويل القامة أسمر البشرة لحيته سوداء يشوبها بعض الشيب ، وانطباعي الأول عنه أنه في الثلاثين من
الصفحه ١٠٠ : .
فعرّفت نفسي له ، وقلت له : هل أنت شيعي
، فنظر إليّ وابتسم ، ثم انصرف بعد توديعي.
غريب هذا الشاب ، لديه
الصفحه ١٠١ : بخطبة للإمام علي عليهالسلام
خطبها بعد عودته من صفين ، يصف ويذكر فيها آل محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٠٢ : ادراجي إلى المنزل وأنا أفكر : إذن هذه الأحاديث موجودة في المسانيد والصحاح ، لم لا يذكرها المشايخ لنا أثنا
الصفحه ١١٩ : الطرائف : ١ح ٣٨٨ عن كتاب نهاية الطلب وغاية السؤول في مناقب آل الرسول لإبراهيم بن علي الدينوري ، وانظر
الصفحه ١٢٧ : القرآن الكريم حفظه الله ، وبما أن اللطف الإلهي سبحانه أدى إلى بعثته لنبيه محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٢٨ : ، فصادف أن حصلت على كتاب اسمه «ميزان الاعتدال» للذهبي من أحد الأخوة ، وتبين لي أن الرواة ينقسمون إلى ثقة
الصفحه ١٣٣ : عام أرادوا تحطيم السنة المحمدية والتعتيم على فضائل آل البيت عليهمالسلام.
لكن أبى الله إلّا أن يتم
الصفحه ١٣٨ : من أراد التخلف.
وعند وفاته انسحب بعضهم وهرعوا إلى
السقيفة ، فقد حانت ساعة الصفر لديهم ، وفرصتهم هذه
الصفحه ١٤٠ : :
بضرب الزهراء عليهاالسلام !
وهتك حرمة بيتها !
وقتل السبطين !
وجرت سنة قتل آل بيت رسول الله