الصفحه ٢١٩ :
قلت
: أنا متأكد وأنقل لك هذه الروايات من
كتب علماء السنة ، كابن الأثير وابن كثير والمسعودي وابن
الصفحه ١٠١ : : يبدو أنّه هام جداً لذلك يطلب.
وعدت إلىٰ طاولتي ومعي أوراقي ، وبدأت
بقراءة الكتاب ، فقرأت المقدمة
الصفحه ١٥٧ : نتوسل إليك بعم نبينا فاسقنا» (١).
أضف إلى ذلك أنّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال : «من زار قبري
الصفحه ٢٣٦ :
من مخالفة القوم لأمره ، ونادىٰ ربّه قائلاً : يارب إنّ قومي حديثوا عهد بالجاهلية ، فمتى أفعل هذا
الصفحه ٤١ : ، لماذا ؟ لا أدري ! ولكنه قال لي : أنصحك أن تقرأ كتاب الملل والنحل لمؤلّفه الشهرستاني ، وستعلم أن الفرقة
الصفحه ٧٢ : حال بين رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب (١).
وقد نقله أصحاب السنن
الصفحه ١٩٢ : أن تفيدني بذلك.
قلت
: نعم ، هنالك كتاب «نظرية عدالة الصحابة»
لأحمد حسين يعقوب ، وكتاب «ليالي بيشاور
الصفحه ٨٢ :
بالأحاديث التي مرت
معي وأنني حصلت على كتاب لمؤلّف سوري ، وعندما وصلت ، فتح الباب «أبو عبدو
الصفحه ١٠٨ :
الثوري ، وعطاء ، وجابر
بن حيان ، وغيرهم.
ولقد اعترف علماء السنة بكل هذا ، ومع
ذلك أبوا أن يجعلوا
الصفحه ١٣٦ : تدري ما أحدثوا بعدك» (٣).
فحذّر صلىاللهعليهوآلهوسلم
من هذا الخطر الداهم ، مؤكداً لأصحابه أنه لا
الصفحه ٦١ : :
مارأيك بصحيح البخاري فضيلة الشيخ ؟!
الشيخ
عبدالله : لقد قال النووي في كتابه التقريب : «إنّ
أول مصنف في
الصفحه ٩٩ : العمر ، قلت له : ممكن أعرف عنوان الكتاب ؟ قال لي : إنه ينابيع المودة للقندوزي الحنفي.
قلت
: هل يتحدث
الصفحه ١٢٧ :
الاهتمام بالبحث :
بعد انتهائي من مراجعة بعض كتب السيرة
والتاريخ وعلى رأسها كتاب «البداية
الصفحه ١٥٢ : عن ذلك الشاب عرفت أنه أنت ، ماذا جرى لك ؟ لم أتصور أنّ الأمور تصل بك إلى هذا الحدّ بحيث تجادل الشيخ
الصفحه ١٦٠ : الدكتور أبو خليل في كتابه «آراء
يهدمها الاسلام» في قضية سقيفة بني ساعدة : «إنّ ماجرىٰ يجري في كل دولة