الصفحه ١٤٨ : : إنّ الخليفة عمر
اجتهد وله أجر ، ولو فرض أنه أخطأ فالمجتهد الذي يصيب له أجران والذي يخطىء له أجر واحد
الصفحه ١٤١ :
كثيرة ! ولم أظن يوماً أن الذي يدعونه
بالعادل يفعل هذا.
وقلت
: ماذا فعل هذان الرجلان بالأمة
الصفحه ١٥٥ : وفي محضر الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم
قالوا نفس الكلام الذي تقوله : إنّه مايريد إلّا أن يحثنا
الصفحه ٤٤ : ، وناجي زميله.
ثم تكلّم الرجل بعد أن جلست مرة أخرى..
وسأل
الشاب : هل قرأت الكتاب الذي أخذته المرة
الصفحه ١٧٢ : وللأسف ؟!
أ
ـ من برأيك ضيّع القرآن ، أرجو أن تجيب
بصدق ؟
ب
ـ من الذي حَفِظ وحفظ القرآن بحق
الصفحه ٥ :
......................... ٢٩
عمل يوم واحد لشراء الكتاب
الذي أعجبني ... ٣٠
قراءة يوم وليلة وتبلور
تساؤلات جديدة ... ٣٢
الصفحه ٥٣ : هم مسلمون ؟ لا بل ظالمون فويل لكم يامن اتخذتم الاسلام لفظائعكم ستاراً ، لم أستطع إكمال الكتاب
الصفحه ٥٤ : في مصداقية الخلافة ، غير أنّ العامل التقليدي الذي ولدنا عليه منعني إلىٰ حدٍّما من الخوض في الحديث
الصفحه ٢٠٠ : أبو
سيف المدائني في كتابه «الأحداث» قال : «كتب معاوية نسخة واحدة إلىٰ عماله : «أن برئت الذمة ممن روىٰ
الصفحه ٢٢١ : آذاني فقد آذى الله».
كما لا يخفىٰ عليكم أن الذي حدّث
بهذا الحديث هو سعيد بن زيد بن نفيل وهو أحد العشرة
الصفحه ٦٤ : ، وهل تحب أن تطّلع على أفكارهم ؟
قلت
له : ياحبذا ذلك ، فأعطاني كتاب المراجعات
لسماحة السيد عبد الحسين
الصفحه ١٩١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
وبعد وفاته وماجرىٰ بينهم ، حيث أن الصحابة نفسهم لعن وكفّر وحارب بعضهم الآخر ، وقد حذرهم النبي
الصفحه ١٤٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
الذي أوصىٰ بهم الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
!.
اعتراف
عمر أيقظني من الغفلة :
إنّ الجرأة التي
الصفحه ٦٠ : ، ثم أخاطا الجرح وذهبا.
صدقاً أنني لم استسغ الرواية ، لأنني
أحسست أن بها شيئاً لا يقبله العقل ، فوقفت
الصفحه ٢٥٥ : حظ الزواج ، هل الحرام هو الحلّ ؟!
فليفتنا أهل الخبرة بالحلّ ، لكن لن
يجيبوا وهم يعلمون الحلّ ، ولكن