الصفحه ٢٤٠ : إلى مقام السيدة ، ودخلت إلىٰ
صحن المقام ، ووقفت وقبلت الأرض والباب الخشبي الكبير طالباً الاذن من
الصفحه ٢٣ : يخطط لمستقبل أساسه ماضٍ متناقض متبعثر ، فدققتُ وتابعت وسألتُ حتى انتبهت إلى أمور كنت غافلاً عنها
الصفحه ٣٠ :
نسخة واحدة ، قد
يبيعها ولا يمكنني الحصول عليها إذا عدت إليه مرة أخرى.
فعدتُ إلى المنزل وأنا
الصفحه ٣٢ :
وخرجتُ من عنده مهموماً ، وعدت إلى
البلدة ، وصادفت أحد الجيران لنا في الحي ومعه كتاب أدبي لغوي
الصفحه ٣٩ : (١)
، فأردفت قائلاً له : إن الأمر يحتاج إلى التوقف عنده والتبيان عنه ، خاصة وأن الحديث موجود فعلاً في العديد من
الصفحه ٤٢ : منه ، وعدتُ أدراجي إلى
المنزل وبدأت بتصفحه ، وهو عبارة عن مجلّدين ، ووجدت نفسي أمام كم هائل من أسما
الصفحه ٤٣ : ، وبعد الوصول إليه والتعرّف عليه ، دعاني إلى الطابق العلوي واعتذر ابن عمي لعدم بقائه لكونه تأخر عن موعد
الصفحه ٤٨ :
: نعم ، ولديّ إحساس غريب يدفعني لأن
أتعرّف على المزيد ، لكن لا أعرف السبيل إلى ذلك ، ولا أعرف من أين
الصفحه ٥٢ : جمعاء ، ونقض معاوية للصلح ، وكيفية المؤامرات التي حيكت ضد الإمام والغموض الذي لفّها ، إلىٰ أن وصلت إلى
الصفحه ٥٤ : .
إلىٰ أن بادر الرجل بتقديم كتاب
مختصر صحيح البخاري إليّ ، وطلب مني قراءة الأحاديث ، وأشار إلى أنه توجد
الصفحه ٨٢ : وليدة تقليد أعمىٰ ورثناها من أسلافنا.
جاء الصباح وبعد إنهائي لفريضة الصلاة
توجهت إلى منزل الأخ «أبو
الصفحه ٩٠ : ، أستفيد
من آرائكم.
السيد
: لقد ذكرت عند دخولك إلى الغرفة الصلاة
على سيدنا ناقصة وبتراء ، فأرجو أن تقبل
الصفحه ٩١ : عبدو : إن هذا السيد عالم ،
وستستفيد منه كثيراً إن شاء الله تعالى ، وأرجو أن تدعو لي دائماً.
وصلنا إلى
الصفحه ٩٤ : كتبكم لا تكتبون شيئاً عنه ، فالناس بحاجة إلى معرفة تاريخها والتعرّف على ما جرى فيه من خطوب وأمور
الصفحه ١١٧ : إلىٰ أُخرىٰ ومن كتابٍ إلى ٰكراس ، وتمثلاً
بالمثل الشعبي (لن يحك ظهرك غير ظفرك).
عدت إلى الأخ «أبو