الصفحه ٧٢ :
وإليكم نصّ المراجعة والعبارة التي
أذهلتني :
«الموارد التي لم يتعبدوا فيها بالنصّ
أكثر من أن
الصفحه ٩٥ :
يأخذ وقتاً طويلاً في
سرده ، وهناك أفاضل متخصصون بذلك ومع وجود عدد لا بأس به من الموسوعات التاريخية
الصفحه ١٨٣ :
، ولكن ليس منها أحتج لما قلت.
فاصفر وجه الحجاج وفكر ملياً ، ثم رفع
رأسه إلىٰ يحيى قائلاً : إن جئت من
الصفحه ١٨٨ :
على قلب بشر أفضل من
جعفر بن محمد» (١).
وهؤلاء الاثنان تلقىٰ على أيديهما
العلم كلاً من الشافعي
الصفحه ١٩٣ :
الحوار مع الشيخ محمود الحوت :
سمعتُ يوماً من أحد أبناء «حلب» أن هناك
شيخاً خطيباً فصيحاً يخطب في
الصفحه ٣٠ : رؤيتي للكتاب طلبتُ
من والدي أن يعطيني مالاً لأشتري به ذلك الكتاب ، ولكنه رفض ، ليس لقضية المال ، بل قال
الصفحه ٣٣ : وإذا بي أتوقف أمام
عنوان شدني إليه ، وهو إشارة نبوية إلىٰ أن إثني عشر خليفة من قريش سيلون أمر الأمة
الصفحه ٣٤ : دلالة ما على أن هناك إثني عشر خليفة عند الروافض ، فسألت نفسي من هم هؤلاء الذين دعوا بهذا الاسم ؟ وما هو
الصفحه ٥٧ :
الحطّ من شأن الأنبياء عليهمالسلام في صحيح البخاري :
كنت أتصور أنّ الشيخ الذي نتلقّى منه
الوعظ
الصفحه ٥٩ : مغفور ، وعملهم مأجور ، وبُشروا بالجنة ، ولربما يدخلون من يشاءون معهم إلى الجنة ، حتى الأنبياء ربما ، من
الصفحه ٦٢ :
له صلىاللهعليهوآلهوسلم
: أبلغ محمد بن إسماعيل (أي البخاري) مني السلام ، وذلك في عصر البخاري
الصفحه ٧٥ : الحاجيات من مدينة دمشق ، وبالفعل وصلنا إلىٰ مركز المدينة ، وقام والدي بشراء بعض الخضار ، وقال لي : تعال
الصفحه ٨٨ :
أردت ، فنحن لا نمانع
لدينا إذا أحببت أن تبيّن رأيك.
الأخ
أبو عبدو : أعلمك أخي «أبو محمد»
أن من
الصفحه ١٠٥ : كلّهم من قريش ، وجاءت روايات أُخَر (كلهم من بني هاشم) (٢).
وأذكر لك حديثاً من كتاب ينابيع المودة
الصفحه ١٣٠ :
العاص حيث قال : «كنت
أكتب كل شيء أسمعه من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
أريد حفظه (فمنعتني