الصفحه ٦٧ :
: وهل الإسلام فقط صلاة وصوم وزكاة وحج ؟!
واعتقادي أن هناك أموراً أساسية يجب على المسلم معرفتها
الصفحه ٧٨ : ، وجمال
تجليدها ، وبدأت أقرأ العناوين : «أضواء على السنة المحمدية» لمحمود أبورية ، «الخدعة ـ رحلتي من
الصفحه ١٠١ : ، وكان بحثها يدور حول مسألة الصلاة على محمد وآل محمد وعلى الصالحين من عباد الله تعالى ، ثم بدأت بتصفيح
الصفحه ١٠٣ : على توضيحه لي للمسائل الفقهية ، فانتظرت عودة صديقي وطلبت منه استعمال الهاتف ، فقبل ذلك ، وطلبت الرقم
الصفحه ١٠٥ : لك على سبيل المثال الحمويني في كتابه (فرائد السمطين) والخوارزمي في (المناقب) و(مقتل الحسين
الصفحه ١١٢ : عبدو» ، وسألته : هل لديك هذه الكتب ؟ وناولته ورقة كتبت عليها أسماء المصادر ، فضحك وقال لي : وهل أنا
الصفحه ١١٥ :
الصحابة ، وقد أنذرتك
، لأنه قد يحلّ عليك الغضب يابني.
قلت
: ولماذا يحلّ الغضب علي ؟! هل سأعصي
الصفحه ١١٧ : أجد لها جواباً شافياً عندهم ، وسكوتهم المطبق على كثير من القضايا ، ومحاولة التملص من ذكرها والاسترسال
الصفحه ١٢٠ : علي عليهالسلام
قالوا لأبي طالب بعد خروجهم من الدار وقام بانذارهم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٢٤ : (١)
وأدلّ دليل على إيمانه أيضا تلك القصيدة
الرائعة التي قالها لسيدنا محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
عندما رفع
الصفحه ١٣٦ :
: «إنا فرطكم على الحوض ، ولأنازعن أقواماً ثم لأغلبن عليهم فأقول : يارب أصحابي أصحابي ، فيقال : إنك لا
الصفحه ١٣٩ : عليهالسلام أن أبا سفيان يصطاد
في الماء العكر لمعرفته ببواطن بني أمية التي ظهرت بعد حين ، فأراد أن يضيع عليه
الصفحه ١٤٦ :
جمع الناس على قارئ واحد في صلاة النافلة ، بل الذي ثبت أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال : «صلوا
الصفحه ١٥٥ : على أقاربه ، فهبط جبرئيل عليهالسلام
على النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
وأخبره أنهم اتهموه بأنه يحاول
الصفحه ١٦٢ : ضجيح كما قلت يادكتور.
وأخذ البيعة من الناس ، والشاهد على ذلك
قدوم أصحاب السقيفة إلىٰ مسجد رسول الله