الصفحه ٨٠ : فعلت ذلك ، هل لأنني رأيت الآخرين يفعلون ذلك أمامي أم حالة نفسية دفعتني إلى ذلك ! لقد أهابني المنظر في
الصفحه ١٦٨ : وأضاعته ، وبدأ من بين سطوره فيما بعد أنه يلمز ويشير إلىٰ طائفة معينة ، فقلت في نفسي
الصفحه ٣٤ : الصباح ، لكنني أردت إعطاء نفسي قسطاً من الراحة ، ناوياً إتمام القراءة غداً.
بعد إنهاء بعض الأعمال في
الصفحه ٩٨ : علي وهو الذي غسله...» (٣).
قلت في نفسي : فكيف إذن العلماء
يتحفوننا بأحاديثهم وأن رسول الله
الصفحه ١٥٥ :
يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ )
(٣).
وتأمل يا أخي ثلاث آيات متتالية في نفس
السورة ، الأولى تأمر
الصفحه ١٧ : ، فهي تدخل في صراع مع النفس ، ومن ثم تخرج للصراع مع المجتمع ، ولا يكون هذا الصراع محسوماً أبداً طالما
الصفحه ١٠٠ : قد أخرج الأحاديث الخاصة
المروية في فضائل الأئمة عليهمالسلام.
قلت
: أتسمح لي أن أقوم بمطالعته
الصفحه ٥٤ :
وأصحابه مضحياً في
سبيل أمة جدّه المصطفى صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ولإعادتها إلىٰ طريق الرشاد
الصفحه ١٦٠ : حكمها شوري ديمقراطي» (١).
أسأله : أين الشورى في بيعة أبي بكر ؟!
وكان الكثير من الصحابة غائبين عن مسرح
الصفحه ١٠١ : الكتاب ، فرأيت في الباب الثالث يتحدث المؤلّف حول دوام الدنيا بدوام أهل بيته صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢١٨ : الرسول دمه ولو تعلق بأستار الكعبة ، لكن عثمان في خلافته أحضره وولّاه ولاية مصر ، وهو صحابي شاءوا أم أبوا
الصفحه ٢٦٨ : أحمد بن
أيوب أبو القاسم الطبراني ٣٦٠ هـ ، مكتبة العلوم والحكم ، الموصل ، الطبعة الثانية ١٤٠٤ هـ ـ ١٩٨٣
الصفحه ١٣٧ : الملعونة» ، فطرد الحكم بن العاص ولعنه وذريته ، وعندما أحسّ بالمرض جهز جيش أسامة وجعل كبار الصحابة سناً تحت
الصفحه ١٣٠ :
، فأومأ باصبعه إلىٰ فيه ، وقال : اكتب فوالذي نفسي بيده ماخرج منه إلّا حق» (١).
وعندما عدت إلىٰ مسند أحمد
الصفحه ١٧٥ :
لم أكن أتوقع أن تكون إجابة دكتور في
التاريخ هكذا ، فأنا لم أسيء لشخصه ، فقط أردت تذكيره بشيء هام