الصفحه ١٦٦ : رسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وترك سنة الشيخين ، فعادوا وغصبوها منه.
والخلافة مسؤولية لا شك كما قلت
الصفحه ٢١٩ : قتيبة ، فمن سلالة هذا الحكم ابن العاص مروان بن الحكم أبو الخلفاء الأمويين.
وأبو سفيان قاتل الإسلام بكل
الصفحه ٢٠٧ :
وأولادها ، وتذكرت مظلومية الإمام الحسين عليهالسلام
وقلت في نفسي : ما أمري إلّا هين أمام تلك المظلومية
الصفحه ١١٠ :
الحوض» (١)
، وهذا الحديث موجود في كل من الصحاح ، وفي كتاب الجامع الصغير للسيوطي (٢)
، ومسند أحمد
الصفحه ٩٢ :
الزيارات ، ثم أخذت
أفكر في أمر أمة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
كيف أن رسول الله
الصفحه ١١١ :
المرجفون بذلك ، وقالوا
: لقد تركه مع النساء والصبيان ، فلحقه الامام عليهالسلام
، وقال : يارسول
الصفحه ٢٠٠ :
صالح الإمام الحسن عليهالسلام معاوية على شروط ، أوّلها
ترك شتم أهل البيت على المنابر ، والسير
الصفحه ٢٢٣ : موضوعاً غاية في الخطورة
ويحتاج لبحث أعمق !
الشيخ
زكريا : إنّ ماطرحته الآن نسف مافي ذهني من رؤىٰ
خاصة
الصفحه ١٥٩ : عليهمالسلام
، فمن يبحث في التاريخ بعقل حرّ يجد أن الإمام عليّ عليهالسلام
لاتوجد له أخطاء في أثناء حكمه أو حتى
الصفحه ١٦٣ :
روى الحميدي في كتاب «الجمع في الصحيحين»
، قال : «في خلافة عمر بن الخطاب جاءوا بخمسة زناة زنوا
الصفحه ٤٢ : ء الفرق لم أسمع بها من قبل ، وقلت في نفسي : إذا أردت أن أقرأ وأفهم ما في هذا الكتاب فعليّ إذن أن أتفرغ
الصفحه ٤٠ : قريبي الشيخ الذي سبق وأن سألته بعض الأسئلة في المرّة السابقة ، ولكن كان عليّ إنهاء بعض الأمور المهمة
الصفحه ٣٧ : القديم ، فرحبت به ، لكن بدا عليه أنه ابتعد عن الحياة العملية المهنية ، قلت في نفسي : لعلّه عاد لإكمال
الصفحه ٢٦ : إلى المغرب للحصول على صك له أو ما يقال في العرف الحالي «الجنسية» ، فجهز والدي نفسه للسفر ، وأذكر أنه
الصفحه ٥١ : سأربح شيئاً أفضل.
وقلّبت الكتاب بين يديَّ ، وإذا بي أجد
أنه المجلد الرابع ، توقفت وقلت في نفسي : لعلّه