الصفحه ٢٢٧ :
استدلّ عليها القوم :
زيف
«مُروا أبابكر ليصلّ بالناس» :
عند البحث والتقصّي وجدتُ أنّ أبابكر لم
يكن
الصفحه ٢٣٣ :
نهض سعد بن عبادة ، وقال : لا تخرجوا
هذا الأمر من قوم هم أحق به منكم.
وتراكض الناس وكادوا يقتلون
الصفحه ٢٤١ : : بحديثك اليوم بيّنت لي كم كنا
مغرورين ومفتونين بهؤلاء القوم ، كيف كنا نتبع أناساً ضلّوا وأضلوا الأمة
الصفحه ٦١ : فائدة» (١).
ويقول
أحدهم : إذا قرىء صحيح البخاري في بيت ثلاثة
أيام حفظ أهله من الطاعون ، وأنه ما قرئ في
الصفحه ٨٥ : الرجل ، وبقراءة النصب توجب المسح أيضاً ، وذلك لأن قوله تعالى : (وَامْسَحُوا
بِرُءُوسِكُمْ)
فرؤوسكم في
الصفحه ٩٠ : أتعبتك بكثرة الأسئلة.
السيّد
: لا بأس ، وأنا مستعد تماماً لأن نبحث
معاً هذه الأمور الدينية ، ونحن نتمثل
الصفحه ١١٢ : ، لأنه يلزمني وقتاً طويلاً لمراجعتها ، وأيضاً المكان بعيد بعض الشيء ، فوجدت أنه من الضروري الذهاب لزيارة
الصفحه ١٢٧ : ، لأنها إذا اختلت اختل وضاع معنى كلام الله ، وتأوّل المتأولون حسب اجتهاداتهم
الصفحه ١٦٠ :
صنعها وخلقها الخلفاء
الذين كانوا قبله ، لأنه سار وفق نهج التشريع الإلهي والسنة المحمدية.
يقول
الصفحه ١١٨ : لأكاذيب وافتراءات ، فكان المدافع والحامي لابن أخيه ، ليس فقط لأنه أراد العمل بوصية أبيه عبد المطلب
الصفحه ١٥٧ : سبحانه محذرنا من هذا التقليد الأعمى ، لأنه لا يؤدي بنا إلّا إلى التهلكة والعياذ بالله.
طبعاً جرت مناقشة
الصفحه ١٦٤ : سبأ ! فابن سبأ هذا لماذا لم يكن موجوداً أيام سقيفة بني ساعدة ، أو يوم قتل عمر ؟ فذاك أحرى ، لأن كعب
الصفحه ١٢ : من هؤلاء ، لأنه توجّه إلى البحث في الأمور العقائدية ، فلمّا وجد الحق على خلاف ما كان يقدّسه فيما سبق
الصفحه ٢١ : لي أنّ من النهاية
كانت البداية ، وانعكست عندي النظرية السائدة بأنّ من البداية تأتي النهاية ، لأنّ
الصفحه ٣٢ : لأعرّفك على مكانها.
فقلت له : غداً الجمعة ولن تفتح.
فقال لي : بل ستفتح ، لأنها جديدة.
فقبلت منه ذلك