الصفحه ١١٥ : إذا
ذكرت الصحابة ؟! ألا يجب أن أعرف شيئاً عن القوم الذين عاصروا حياة النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٣٢ :
وأجاب الحباب : بل إياك يقتل (١).
فبدأ الجدال والهرج بين القوم ، وكلّ
منهم يبذر مواهبه وإمكانياته
الصفحه ٢٣٠ : )
(١) ، وإذا أردنا
مصداقية زيف الشورى فلابد من ذكر حادثة السقيفة ، لنرىٰ هل تمت بشورىٰ ، أم بقهر وغلبه ؟ وهل
الصفحه ١٤٢ : البيت عليهمالسلام
والرسول الكريم صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وتبيّن لي أن القوم كانوا يدبرون من قبل مرضه
الصفحه ٢٣٦ :
من مخالفة القوم لأمره ، ونادىٰ ربّه قائلاً : يارب إنّ قومي حديثوا عهد بالجاهلية ، فمتى أفعل هذا
الصفحه ٢٣٧ : يقارب ثلاثمائة وستون شخصاً ، ولكن ضغائن قوم أخفت علينا الحقيقة ، وضلّت وأضلّت الأمة بتعتيمها على ذكر
الصفحه ١٩١ : الهجرة ، فهذهِ لا تعد فضيلة ، لأن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وقع في مأزق عندما رأى أبا بكر يتبعه ، إذا
الصفحه ٥٣ : تلك الحقبة من التاريخ !
قلت
: قل لي بالله عليك كيف ينسبون إلى
الاسلام هؤلاء القوم ؟ كيف يفعلون هذا
الصفحه ٥٤ : الدولة الإسلامية ، ونصب خليفته على القوم ، وأمر الناس بموالاته وطاعته.
لكنهم وللأسف ضربوا بأقواله
الصفحه ١١١ : القوم
امتنعوا عن تنفيذ أوامر الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم.
السيّد
: عليك بمراجعة المصادر ، وأنصحك
الصفحه ١٣٢ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
دواة وكتفاً أو قرطاساً ليكتب للقوم عهده ووصيّته الأخيرة حتى لايضل
الصفحه ١٣٣ : بها الاجيال جيلاً بعد جيل لكشف مؤامرات القوم.
الصفحه ١٣٦ : تعرض لك أحد بقول ؟» ، قال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «لا ، ولكن أبكي لما يستحل من دمك ، فإن القوم لن
الصفحه ١٣٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
بدأ بإظهار ضغائن القوم وأفصح عنهم ، وقال : «إنّ أكثر بطون قريش عداء لي هم بنو أمية (٢)
والشجرة
الصفحه ١٣٨ : ، لذلك خرج مرات وهو متثاقل معصوب الرأس يدعو لانفاذ بعثة أسامة ، ولكن هيهات القوم لايريدون ، فخرج ولعن كل