الصفحه ١٣٧ :
وجمع صلىاللهعليهوآلهوسلم
أصحابه يوماً وقال : «هلاك أمتي على يد غلمة من قريش» (١).
بل إنه
الصفحه ١٧٢ : ونكران فضلهم ومشروعيتهم ، حتى أصبح حالنا في هذا الزمان ضعفاء متفرقين وبعضنا جواسيس على بعض ، وأنت تعرف من
الصفحه ٧٥ : لنستريح قليلاً عند عمك «أبو علي» فهو قريب من هنا ، وعمي أبو علي هذا له دكان صغير لبيع المضخات المائية في
الصفحه ٩٣ : ، وبالتالي وصلت إلىٰ أحد الجالسين أمام الدكتور فوضعها على المنضدة ، فأخذت القلم من الشاب وطلبت منه بالمقابل
الصفحه ٦٨ : ، ولكنني سأبعده عنهم ..
ولكن
قل لي : من أين حصل ابنك على هذا الكتاب ، على
حدّ علمي أن مكتباتنا لا تبيع
الصفحه ١٧٠ : السادة العلماء وطرحت القضية عليه ، فطلب مني أن أكون هادئاً وأسئلتي موضوعية بعيدة عن الاستفزاز ، فوافقت
الصفحه ٢٠٠ : بالناس بسيرة حسنة ، وعلى أن تعود الخلافة إلى الإمام الحسن أو أهل البيت بعد وفاة معاوية ، لا أن يولي ولده
الصفحه ٥٩ : مغفور ، وعملهم مأجور ، وبُشروا بالجنة ، ولربما يدخلون من يشاءون معهم إلى الجنة ، حتى الأنبياء ربما ، من
الصفحه ٢٣٥ : ، وثبوت تأكيد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
على التمسّك بكتاب الله وعترته أهل بيته من خلال مصادر سنية
الصفحه ١١٠ : بن حنبل (٣)
، وغيرها.
قلت
: كيف يقولون : إنّه قال : «ما أنا عليه
وأصحابي» (٤)
! وكيف يقولون : إنه
الصفحه ١٨٣ : ) (٣).
وقال الفقيه : ومن أين كان عيسىٰ
من ذرية إبراهيم عليهالسلام
ولا أب له ؟!
_____________
(١) آل عمران
الصفحه ١٦٢ : ء خلافة أبي بكر ، لأنه أولاً أراد معرفة ما يحدث من أمور في بلاط بني قحافة وما يقول الجمهور عن البيعة
الصفحه ١٤٨ : العكس تماماً.
وقولك بأنه اجتهد وأخطأ وله أجر على ذلك
، هذا شعار رُفِع من قبل السلطات الجائرة لتبرير
الصفحه ٢٢٧ : ء بالسنة.
ما كان أبوبكر وعمر وعثمان وأبو هريرة
ومعاوية وغيرهم من الصحابة حريصين على سنة النبيّ الأعظم
الصفحه ١٢٨ : ، فصادف أن حصلت على كتاب اسمه «ميزان الاعتدال» للذهبي من أحد الأخوة ، وتبين لي أن الرواة ينقسمون إلى ثقة