الصفحه ١٨٠ : أمورهم ويساعدهم على حل الكثير من مشاكلهم والاجابة على أسئلتهم ، ومن ثم كنت أذهب إلى المكتبة العامة
الصفحه ٣٨ :
حول الشيعة لأرىٰ
ما هو رأيه فيهم.
ولكن ما إن طرحت عليه السؤال حتى بدا
عليه التوتر ، وكأنه أرادني
الصفحه ٣٢ :
وخرجتُ من عنده مهموماً ، وعدت إلى
البلدة ، وصادفت أحد الجيران لنا في الحي ومعه كتاب أدبي لغوي
الصفحه ١٤٩ :
: إنّ هذه الأفكار هي من فضل الله عليَّ
، ومن خلال قراءتي واستيعابي لبعض القضايا ومناقشة أهل العلم
الصفحه ١٨٤ : إليه عشرة الآف درهم (١).
فقلت
: ما رأيك الآن يا أخ جمال ؟
الأخ
جمال : الحقيقة أنني أوّل مرّة أسمع
الصفحه ١٠٠ : بعض الغموض ، لم
يفصح عن نفسه كثيراً ، لعل يوماً من الأيام أراه مرة أخرىٰ.
عدت وطلبت من المسؤول كتاب
الصفحه ١٤٠ :
وأجمعوا على منازعتي
أمراً هو لي» (١).
وقال : «وقد قال قائل : إنك على هذا
الأمر يابن أبي طالب
الصفحه ٢٠٧ : .
وقلت أيضاً في نفسي : كم قلوبهم قاسية
أولئك الذين أسّسوا الظلم على أهل البيت عليهمالسلام
؟
وقلت مرّة
الصفحه ١٤٦ : صلاتكم» (٢)
، ولم أجد أنا أيَّ نص من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
على جمع الناس في النافلة على إمام
الصفحه ٤٠ : قريبي الشيخ الذي سبق وأن سألته بعض الأسئلة في المرّة السابقة ، ولكن كان عليّ إنهاء بعض الأمور المهمة
الصفحه ١٠٣ : على توضيحه لي للمسائل الفقهية ، فانتظرت عودة صديقي وطلبت منه استعمال الهاتف ، فقبل ذلك ، وطلبت الرقم
الصفحه ١٦٤ : محمد بن أبي بكر ، أم أحد الحسنين ؟ حاشاهما وجل قدرهما ، أم غيرهم من الصحابة الذين كانوا غيارىٰ على
الصفحه ٢٥٣ : بالبيوت ؟! فلينظر المشنعون ويوجدوا حلولاً إن استطاعوا !
ففي إحدى المرات كنت عائداً ليلاً من
زيارة أحد
الصفحه ١١٤ : بكر على الناس ، وقال «يابى الله والمؤمنون إلّا أبابكر» ، فإياك.. وأنا أحذرك من الخوض في
الصفحه ٢٣٦ :
من مخالفة القوم لأمره ، ونادىٰ ربّه قائلاً : يارب إنّ قومي حديثوا عهد بالجاهلية ، فمتى أفعل هذا