الصفحه ٢١٠ : يا مولاي ، تحنن على عبدك ، ليتني كنت معكم سادتي لأقتل بين يديكم ، لعن الله من تجرأ عليكم واستباح دمكم
الصفحه ١١٣ : ٢٦٢١ وهو : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «إنّي تارك فيكم خليفتين : كتاب الله حبل ممدود ما بين
الصفحه ٢٣١ : رضيت لكم وهما له أهل.
فقال عمر وأبو عبيدة : ما ينبغي لأحد من
الناس أن يكون فوقك يا أبابكر.
ثم نهض
الصفحه ٢٤١ :
وجدت أبا عبدو أمام بناء المنزل واقفاً
ينتظر ، فقال لي : لقد أقلقتني على كيفية الصورة التي خرجت بها
الصفحه ٥٧ :
أسمى من ذلك الذي يقولونه وهو الصادق الأمين ، بل أنه على خلقٍ عظيم جاء ليهذب الإنسانية ، هذا النبي
الصفحه ٢٢٣ : تركها إن كانوا مؤمنين حقاً ، وهناك الكثير من القضايا التي صدرت من الصحابة دلّت على عدم الإيمان لديهم
الصفحه ١٣٣ : ، وهذا يدلّ على أن منع التدوين تم بتدبير الخليفتين.
والظاهر أنهم خافوا وارتابوا من أن نشر
أحاديث رسول
الصفحه ١٣٩ : عليهالسلام أن أبا سفيان يصطاد
في الماء العكر لمعرفته ببواطن بني أمية التي ظهرت بعد حين ، فأراد أن يضيع عليه
الصفحه ١٧٦ : » ! اشتريت الكتاب وعدت إلىٰ منزلي وبدأت بقراءته ، وانتهيت من قراءته في يومين.
ثم أخذت دفتر الرسائل وقلم
الصفحه ٢٣٣ : بي قوّة ما
لسمعت مني زئيراً يجحرك وأصحابك ولألحقك بقوم كنت فيهم تابعاً غير متبوع ، إحملوني من هذا
الصفحه ٢٧ : اسمي مدوّن فيه.
ولكن السؤال الذي خطر على بالي من قبل
عند اللقاء بقريبي الحاج لم أجد له إجابة أيضاً
الصفحه ١٩٠ : كلمة الصحابي : أنّه كل من لقي النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
مؤمناً به ، ومات على الإسلام ، فمنهم من
الصفحه ٤١ : الناجية هم أهل الجماعة والصحابة.
خرجت من عند الشيخ ، وذهبت على الفور
باتجاه السيارات لقصد الذهاب إلىٰ
الصفحه ١٥٩ :
وقفة مع الدكتور شوقي أبو خليل :
غريب من الإنسان أن يكون متناقضاً في
فكره وفي كتاباته ، فمرّة
الصفحه ٢٥٢ : ؟!
إنّ الذين يشنعون على المتعة فليسألوا
أنفسهم ما حَلّ العلاقات السرية في الجامعات والمدارس والطرق