الصفحه ٤٥٠ : النسوة : ائتوا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
بحاجته ، قال عمر فقلت : اسكتنّ فإنكنّ صواحبه إذا مرض
الصفحه ٤٦٦ : الصلاة بالناس في مرضه في الوقت الّذي ثقل فيه حاله. وإليك الحديث برواية ابن سعد في الطبقات الكبرى بسنده عن
الصفحه ٤٦٨ : ) وسلّم قاعد.
قال عبيد الله : فدخلت على عبد الله بن
عباس فقلت : ألا أعرض عليك ما حدثتني عائشة عن مرض
الصفحه ٤٧٤ : يصدقه ذو مسكة ، فمن أين أتته الخفّة مع ذلك المرض ؟ وإذا كان ـ كما يزعمون ـ وجد خفّة لماذا توكأ على رجلين
الصفحه ٤٧٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
في مرضه الّذي مات فيه بملحفة قد عصّب بعصابة دسماء حتى جلس على المنبر فحمد الله وأثنى عليه ثمّ قال
الصفحه ١٤٠ : » (٤).
ودخل عثمان على العباس في مرضه الذي مات
فيه فقال : « أوصني بما ينفعني (الله ، ظ) به وزوّدني فقال : إلزم
الصفحه ١٤٣ : حديث يوم مرض رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
فات ، ثم حرم الكلام فيه حين مات ، فعليك الآن بالعزوف عن
الصفحه ١٥٢ : يبلغه ، فإن قلتَ كيف هذا وقد جلس مجلساً أنا صاحبه ، فقد قاربت ، ولكن حديث يوم مرض رسول الله
الصفحه ١٥٣ : مرضه. فرد ابن عباس منهما اثنين كانوا يُروَن أنهما أولاد زنا » (٢).
وتوفي في الثاني عشر من شهر رجب
الصفحه ٢٠٧ : آخر
: « أنّ جبريل سعطه سعطة فبريء من مرضه !! » (٣).
وهناك أسماء آخرين ذكروا لهم الرؤية
والسماع
الصفحه ٢٢٠ :
ابن عباس : وجبت والله في أعناق القوم.
٣ ـ مرض الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
وحديث الكتف والدواة
الصفحه ٢٤٨ : مرضه الّذي قبض فيه : (إيتوني بكتف أكتب لكم كتاباً لا تضلون بعدي أبداً) ، فقام بعضهم ليأتي به ، فمنعه
الصفحه ٢٤٩ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
بحاجته. قال عمر : فقلت : اسكتنّ فإنكنّ صواحبه ، إذا مرض عصرتنّ أعينكم
الصفحه ٢٥١ : عن قرّة بن خالد عن أبي الزبير عن جابر بن عبد الله الأنصاري قال : « لمّا كان في مرض رسول الله
الصفحه ٢٦٨ : ـ ذكرها في كتاب المغازي في باب مرض النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
ووفاته ، وهي تتفاوت مع ما مرّ من روايتي