الصفحه ١٦٨ : ـ وفي الوقت نفسه ـ محبوب لله.
هذا الرجل لماذا نال هذه الدرجات ؟
ويأتي الجواب واضحاً بأنه حصل على كل
الصفحه ١٧٢ : نجدهم لا هم لهم إلا العبث ، والشغب ، وإيذاء المنفقين بالسخرية منهم
على إنفاقهم وهؤلاء هم المنافقون الذين
الصفحه ١٧٤ : وبِليْنٍ ورحمة
فأنه يأتيكم حتى يقف على بابكم من ليس بإنس ولا جان ينظر كيف صنيعكم فيما خولكم
الله
الصفحه ١٧٦ : أن علي بن الحسين عليهالسلام قال :
« ما من رجل تصدق على مسكين مستضعف ، فدعا
له المسكين بشيء تلك
الصفحه ١٨٠ :
ينافي ذلك أن يجد المنفق من السائل
تجاوباً على عطيته ، فيقابله بالشكر لله ، والدعاء له وبذلك يقوم
الصفحه ١٨٤ : ذلك خير له من مد يد الذلة إلى الناس
ينتظر ما تدر به عواطفهم نحوه.
على أن السائل بمد يده إنما يقصد
الصفحه ١٨٥ :
هل من تائب ليقبل الله توبته ؟
لقد نام الملوك ، وغلقوا أبواب قصورهم ،
وطاف عليها حراسها ، وبابه
الصفحه ١٩٢ :
أحدهما غير الآخر ، وإلا
فلو كانا شيئاً واحداً لما عطف ثواب الآخرة على ثواب الدنيا كما جاء ذلك في
الصفحه ٧ : الإلهي في الكون وحياة الإنسان :.................. ٧٦
٣ ـ القيمومة الإلهية
الدائمة على نظام القضا
الصفحه ١٤ : الإلهي في الكون وحياة الإنسان :.................. ٧٦
٣ ـ القيمومة الإلهية
الدائمة على نظام القضا
الصفحه ٢٥ : الصورة لاتكون
وليدة الحاجة ليعذر في بعض الصور من يرتكبها لو خاف على نفسه من الوقوع في التهلكة
، بل هي
الصفحه ٣٣ :
وتعز
من تشاء وتذل من تشاء بيدك الخير إنك على كل شيء قدير
) (١).
التكافل الإجتماعي :
التكافل
الصفحه ٣٥ : وتوزيعه على شكل يؤمن للغني غناء ، وللفقير حقه هو من القواعد
الأساس لعملية التكافل لذلك رتب الإسلام نظاماً
الصفحه ٣٩ :
والشيء مما تشتهيه :
فقال : بلى.
قال عليهالسلام
: أما إن لك بكل ما تراه فلا تقدر على شرائه حسنة
الصفحه ٤٢ : المال يعتبر في وجوبه
النصاب » (٢).
وعندما نعبر عن الزكاة بأنها ضريبة على
المال الذي يحصل عليه الإنسان