الصفحه ٧٧ : ء المؤمنون لا يقتصرون على
واجباتهم العبادية إزاء الخالق سبحانه ، بل هم ـ في الوقت نفسه ـ يلتفتون إلى واجباتهم
الصفحه ٧٩ :
على البلاء يمتحنهم الله في هذه الدنيا
لتهذيب نفوسهم وصقلها ليكونوا قدوة لغيرهم ومثالاً للإيمان
الصفحه ٨١ : يصور لهم فوائد من طريق الربح والفائدة الخارجية.
ذلك لأن النفس مجبولة على حب المال
وتشويق في كل وقت
الصفحه ٩١ : يحفز المنفق على الاسراع بهذا النوع من العطاء ليحصل على هذا النعيم
الأبدي.
(
يوم ترى
المؤمنين
الصفحه ٩٥ : الله يأخذ الصدقات ، أو هو يتقبلها ، أو أن
الصدقة تقع في يده أولاً ، ومن ثم ليد الفقير على اختلاف في
الصفحه ١٠٠ : ) :
ان هذا التركيز من مثل هذا الإنسان على التصديق
وبه ليكون من الصالحين يعطينا أهمية ما يكشف له في ذلك
الصفحه ١٠٦ :
تشويق غير
المنفقين على التوسط بهذا العمل
أ ـ الإنساني :
ولم يقتصر التشويق والحث على الإنفاق
الصفحه ١٠٩ :
ب ـ التأنيب على عدم الإنفاق :
ومن التشويق إلى الإنفاق ينتقل القرآن
الكريم إلى الطريق الثاني في
الصفحه ١١٠ : تدل على الاستعلاء ، بل افتتح
الله وهو العالي الحوار معهم بهذه الدعوة المفتوحة والأسلوب الهادئ الرقيق
الصفحه ١١١ : إلى المحسن يضاعف أجره ، ويزيد
على مقدار ما ينفعه ، وهذا اشارة إلى أن معطي المال أحوج إليه من الفقير
الصفحه ١١٥ : تبنون عليه واقعكم الحياتي إنما هو محض اشتباه وخطأ.
فالانسان عندما يرزق أو يمنع في كلتا
هاتين الحالتين
الصفحه ١٢٠ : المال مال الله ، وليس لهم منه الا
ما يساعدهم على ادارة الحياة.
ففي البداية هومال الله وقد تفضل به
الصفحه ١٤٦ : .
والاقتصاد هو الاعتدال في الصرف (٣).
الإنفاق بدون تبذير :
ولا يقتصر الايصاء من القرآن على
الاعتدال في
الصفحه ١٤٩ :
انها تساؤلات لابد للمنفق ان يجيب عليها
أو يتأملها قبل أن يقدم النوع الرديء من المال إلى الفقير
الصفحه ١٥٧ : العملية إنما هي تعاون بين
أفراد الأسرة الواحدة لا أنها اعتداد وافتخار وعلو واستكبار للبعض على الآخرين