الصفحه ١٢٥ : الضروف قست عليه
فيما سبق فكما عطف الله عليه فيهأ له من ينحو عليه ، ومن قابله بلطف وهو يملأ كفه
من المال
الصفحه ١٢٧ :
يقدمه لله وفي سبيله لا لغرض آخر من
الرياء ، أو التماس الشهرة ، أو تسجيل يد على الفقير ليكافئه على
الصفحه ١٣٥ : : صلىاللهعليهوآلهوسلم والذي كان يقبل يديها ويقول مفتخراً
ليعلم الناس بمكانتها عنده ( فاطمة أم أبيها ) ، ويسلم عليها عند
الصفحه ١٤٠ : الاعتبار الاعتدال في الأمور كأساس للنظام الإجتماعي ، وبذلك
يمكن التعديل وتسير الأمور على النحو الوسط.
وقد
الصفحه ١٤٤ : رعايتهم لئلا يتركهم من يعول بهم
يتسولون.
( ولم يقتروا ) :
لأن في ذلك جناية على المال وكفراناً
لنعمة
الصفحه ١٧٧ :
« من تصدق بصدقة فردت عليه ، فلا يجوز
له أكلها ولا يجوز له إلا انفاقها إنما منزلتها بمنزلة العتق
الصفحه ١٧٩ : ).
أي وعلى فرض طلبهم وسؤالهم من الناس لو
الحت الحاجة بشكل اضطرهم إلى السؤال فإنهم يسألون بهدوء ، وبرفق
الصفحه ٢٧ : كحكم أو كقاعدة تعم جميع الموارد وفي جميع العصور إلا أن يدل دليل من
آيات أخرى ، أو من السنة الكريمة على
الصفحه ٢٨ : تترك الفرد يتمتع بحرية مطلقة في
نطاق التملك ، والحصول على الثروة كيف يشاء ، ومن أي طريق كان ليكون هو
الصفحه ٤٨ :
ثانياً .. الخمس
(١)
الخمس حق مالي فرضه الله عز وجل على
عباده في موارد مخصوصة فكلفهم بأخراج سهم
الصفحه ٥٧ :
يقول سبحانه :
(
إنما الصّدقات
للفقراء والمساكين والعاملين عليها والمؤلفة قلوبهم وفي الرّقاب
الصفحه ٦٢ : وميل بل
رحمة وعطف على الغني بغناه ، وعلى الفقير بفقره فكلهم عبيده وعباده وحاشا أن يرفع
البعض على اكتاف
الصفحه ٦٦ :
(
ومغفرة
) لذنوبهم من
غير حساب على ما فعلوه في هذه الدنيا من مخالفات.
(
ورزق كريم
) : وهو رزق
لا
الصفحه ٦٩ :
النفس ، وما اعتادت على تذوقه في الدنيا من مناظر الأشجار والأنهار والنساء وأن ذلك
غير زائل بل هو باقٍ وكل
الصفحه ٧٠ : من المؤمنين ، وفي ثالثة يقرنهم بمقيم الصلاة ، والمواظبين عليها ، وهو تعبير
يحمل بين جنباته بأن هؤلا