الصفحه ١٢٢ : عليها في
نَار جهنَّمَ )
:
وهل يحمى على نفس الأموال الذهب والفضة
، والتي كنزت ، ولم تنفق أم انها تجمع
الصفحه ١٣٤ : ، أو صيام ، أو جهاد ، أو عمل فيه
خير ، وما شاكل.
إن الدعاء يسد عليه هذا الطريق ، ويضيع
عليه هذا
الصفحه ١٥٦ :
صفوانٍ
عليهِ ترابٌ فأصابَهُ وابلٌ فتركَهُ صلداً لا يقدرونَ على شيءٍ ممّا كسبُوا واللهُ
لا يهدِي
الصفحه ١٨٢ : الإجابة على السؤال عن هذا التشديد على السائل لو سأل من غير حاجة ، فإن
مثل هذا السائل أقصى ما يقال في حقه
الصفحه ١٩٠ : الصدقة أفضل ؟ فقال : على ذي
الرحم الكاشح ».
هذا إذا أخذ الإنفاق على الأرحام من
الأخبار الشريفة. ومن
الصفحه ٣٤ : ليصل الجميع إلى هدفهم
المنشود.
والتكافل يريده الإسلام ، ويحث عليه
لأنه صورة شفافة يعبر عن الرحمة
الصفحه ٣٦ : كلهم على حد سواء ، أو
لا أقل من أن يكفي الفقير ان لم نقل بالتساوي ؟ وحينئذٍ فيمنحه ما يرفع عنه
الاتكال
الصفحه ٤١ :
١ ـ الأنفاق
الإلزامي
ويشتمل على أمرين :
أ ـ الضرائب المترتبة على الأموال.
ب ـ الضرائب
الصفحه ٥١ : الأفطار عن مرض : وهذه الفدية تتحقق على من أفطر في شهر
رمضان عاجزاً عن الصوم لمرض نزل به ، واستمر به المرض
الصفحه ١١٢ : معنىً جديد تفيده
الآية وقد نبهت عليه وبه تمتاز هذه الآية عن سابتقها.
ان هذه الآية أعطت صورة مميزة لغنى
الصفحه ١١٦ :
للطبقات الضعيفة المحرومة ذلك الإنسان الذي
اعطاه الله وأنعم عليه فلم يراع تلك النعمة ليكفي اليتيم
الصفحه ١١٩ :
ج ـ الترهيب والتخويف على عدم الانفاق :
وهذا هو الطريق الثالث الذي يسلكه
القرآن الكريم مع الذين
الصفحه ١٣٢ : ءهم أسير في الثالثة ففعلوا مثل ذلك فلما أصبحوا أخذ علي عليهالسلام بيد الحسن والحسين عليهمالسلام
الصفحه ١٣٦ : ، والمساعدين
ان الإسلام لا يريد من الفرد ان يفرض سيطرته على الأفراد بغض النظر عن شخصية هذا
الفرد فالناس اكرمهم
الصفحه ١٤٧ : المترتبة على التبذير أخطر من النتائج التي تترتب على الاسراف في
الانفاق والذي عبر القرآن عنه بالوقوع