الصفحه ١٠٦ : الأكرم يريد من وراء هذا
الحديث أن يطمئن الغني بأن دخول الشخص الثالث بينه وبين الفقير لا يوجب تقليلاً
الصفحه ١١٠ : يبخلْ فأنما يبخلُ
عن نفسه ).
لا على الله فأن عدم الاستجابة معناها
الحرمان من الأجر والثواب في الآخرة
الصفحه ١١٤ : ما ابتلاهُ
فقدرَ عليهِ رزقَهُ فيقولُ ربّي أهاننِ * كلا بلْ لا تُكرمون
اليتيمَ * ولا تحاضُّونَ على
الصفحه ١١٦ : الاهانة ما فعلتموه من ترك اكرام اليتيم ومنع
الصدقة من الفقير لا ما توهموه » من ان المقياس هو ما لو قدر
الصفحه ١٢٣ : الواسعة لموضوع الإنفاق من خلال الآيات والأخبار وتشويق الأفراد وحثهم
على التسابق إليه لا يقصد من وراء ذلك
الصفحه ١٢٤ : الإسلام يريد من الفقير أن لا ينظر
إلى الغني نظر المعدم إلى الملئ فقط بل نظر الصديق إلى الصديق نظر الإنسان
الصفحه ١٢٥ : الفقير إنه لا يمد يداً للغني وهو فقير بل
إلى أخ يسعف أخاه ، كما يلجأ المريض إلى الطبيب لينقذه من براثن
الصفحه ١٣٠ : المقدسة فأخذوا يقدمون النفوس للتقرب لساحته
المقدسة لا
الصفحه ١٣١ : مستطيراً * ويطعمون الطعام على
حبّه مسكيناً ويتيماً وأسيراً * إنّما نطعمكم لوجه
الله لا نريد منكم جزاءً ولا
الصفحه ١٣٢ : الشفافة التي لا يشوبها
رياء ، ولا يشوه منظرها من شيء من المقاصد والغايات الدنيوية كأنتطار جزاء من أحد
الصفحه ١٣٥ : وإن كان ذلك من مثل رسول الله صلىاللهعليهوآله وهوالولي ، والمشرع الذي لا يقف في
وجهه شيء.
الصفحه ١٣٧ : المعاملة الطيبة تعاملون الطبقات الفقيرة
كأنهم اخوان لا خدم فلا تشعرونهم بذلة الخدمة ، بل بعزة الإنسان الذي
الصفحه ١٣٩ : ليحرم منه
غيرهم لا ، بل أن أهل البيت إنما نالوا ذلك لأنهم أظهر المصاديق لعباد الله
المؤمنين المحبين له
الصفحه ١٤٠ : ، والمنع ، والشح
، ولكن ـ كما قلنا ـ آيات القرآن أحكام تشريعية لا تخص بمورد دون آخر ، ولا بوقت
دون وقت إلا
الصفحه ١٤٢ : الذين ارتضاهم لنفسه.
(
والذين لا
يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرّم الله إلا بالحق ولا